الصفحه ٢٣١ : ).
وقد علمنا أنّ امساك الله السموات والارض
ورعايته لها وهدايته إيّاها للقيام بما توجّه إليها من الأوامر
الصفحه ٢٨٩ : مرّة واحدة ووقع
إسماً له.
قال سبحانه : ( إِنَّ اللهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ
المَتِينُ
الصفحه ٣٠٧ : وصفاً له سبحانه في ٢٠ مورداً.
قال سبحانه : ( لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللهِ وَاللهُ
شَهِيدٌ عَلَىٰ
الصفحه ٣١٣ :
والله عزّ وجلّ هو السيّد الصمد الذي
جميع الخلق من الجن والانس إليه يصمدون في الحوائج ، وإليه
الصفحه ٣٥٤ : (١).
٢ ـ سأل منصور بن حازم الصادق عليهالسلام : أرأيت ما كان وما هوكائن إلى يوم
القيامة ، أليس فيعلم الله
الصفحه ٣٨٤ :
والعبد له أسماء ثلاثة مشتقة من الظلم
بالمعصية أو ما يعادله :
١ ـ الظالم. قال تعالى
الصفحه ٤٤١ :
العلم فيعلم بها ويكون
ذلك العلم رؤية له ( أي علماً له ) (١).
وفي القولين الأخيرين محاولة لتصحيح
الصفحه ٤٥٣ : لمّا أخبر قومه بأنّ الله كلّمه
وقرّبه وناجاه ، قالوا : لن نؤمن لك حتى نسمع كلامه كما سمعت ، فاختار منهم
الصفحه ٤٦٦ :
(
قَالُوا أَنَّىٰ
يَكُونُ لَهُ المُلْكُ عَلَيْنَا
) ( البقرة / ٢٤٧
).
(
أَلَمْ
تَرَ إِلَى
الصفحه ٥٠٣ : ألقاها على جماعة من العلماء ، وقال في ضمن تحميده سبحانه :
« لَيْسَ لَهُ حَدٌّ يَنْتَهِي إِلىٰ
حَدِّه
الصفحه ٢٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي بطن خفيّات الاُمور ، ودلّت
عليه أعلام الظهور ، وامتنع على
الصفحه ٢٦ : بالله لكنّها مستقلاّت في أفعالها ، غير محتاجات إلى الإلٰه
في الإيجاد والإبداع ، وعلى كلّ تقدير فهم
الصفحه ٣٦ : القرن الثامن يقول :
« أهل السنّة والجماعة يؤمنون بما أخبر
الله به في كتابه من غير تحريف ( تأويل ) ولا
الصفحه ٤٣ : . وعند ذلك يقضي بذات ما يقوم بحاجته ويصد خلّته ، وإليه
ينتهي كلّ شيء وهو الله سبحانه ويصدقنا في هذا النظر
الصفحه ٨٦ : عن النظرية
الثانية ساقط جداً حيث قال لو كان علم الله هو الله يلزم ان يصح أن نقول يا علم
الله اغفر لي