الصفحه ٣٨٧ : غيره.
فله العزّ والجمال ، وله البهاء والكمال
، وما للغير من الجمال ، من رشح بحر جماله ، أو له من
الصفحه ٤٣٣ :
حرف الكاف
المائة والرابع : « الكافي »
قد ورد في الذكر الحكيم مرّة ووقع وصفاً
له سبحانه.
قال
الصفحه ٤٣٧ : له سبحانه وقورن ب « الخبير » تارة و « العليم الحكيم » تارة
اُخرى.
قال سبحانه : ( لا تُدْرِكُهُ
الصفحه ٤٥٠ : معنى الاختصاص لأنّ الإنسان لا يتوقّع هنا إلاّ رحمة
الله وعنايته ولطفه ، وأمّا النظر بمعنى الرؤية ، فلا
الصفحه ٤٥٧ :
الخطأ ونبّههم على
الحق ، فلجّوا وتمادوا في لجاجهم وقالوا : « لابد ولن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة
الصفحه ٤٧١ :
وقال سبحانه : ( فَتَعَالَى اللهُ المَلِكُ الحَقُّ
) ( طه / ١١٤
).
وقال سبحانه : ( المَلِكُ
الصفحه ٤٩٢ : الذكر الحكيم معرفاً ومنكراً
، مضافاً وغير مضاف ٤١ مرّة ووقع وصفاً له سبحانه في آية واحدة وهي آية النور
الصفحه ٤٩٦ :
ثمّ إنّ للتوحيد مراتب تربو على تسع.
١ ـ التوحيد في الذات بمعنى أنّه واحد
ليس له نظير ومثيل
الصفحه ٣٤ :
المَثَلُ الأَعْلَىٰ ) ( النحل / ٦٠ ).
(
لَهُ
الأَسْمَاءُ الحُسْنَىٰ
) ( طه / ٨ ).
(
فَأَيْنَمَا
الصفحه ٣٨ :
واُميّة بن أبي الصلت يقول :
مجّدوا الله وهو للمجد أهل
ربّنا في السماء أمسى
الصفحه ١١١ : القول بأنّه سبحانه قديم
بالذات وإنّ غيره حادث كذلك سواء أكان له حدوث زماني أو لا ، وبعبارة اُخرى
التنزيه
الصفحه ١١٤ : له الحدوث
بهذا المعنى في شرعنا المقدّس كيف وقد عرفت ورود ما يدل على وجود العوالم قبل
عالمنا وكذا بعد
الصفحه ١٧١ : سبحانه : ( هُوَ اللهُ الخَالِقُ الْبَارِئُ المُصَوِّرُ
لَهُ الأَسْمَاءُ الحُسْنَىٰ
) ( الحشر /
٢٤
الصفحه ١٨٢ : » (١).
وقال في موضع آخر : « وزعمت المعتزلة
أنّ قول الله عزّ وجلّ (
وَأَنَّ
اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ ) ( الحج / ٦١
الصفحه ١٩١ :
حرف الحاء
السادس والعشرون : « الحسيب »
وقد ورد اللفظ في الذكر الحكيم أربع
مرّات ووقع وصفاً له