الصفحه ٤٤٩ :
« إنّما ننظر إلى الله ثم إليك ».
وهذا مؤلّف « أقرب الموارد » عند ما يذكر
هذا المثال يفسّره بقوله
الصفحه ٤٩١ : وصفاً له سبحانه في موارد أربعة.
قال سبحانه : ( وَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ
مَوْلاكُمْ
الصفحه ٥٢٤ : ) ، قوله سبحانه : ( إِنَّ اللهَ يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي
إِلَيْهِ مَنْ أَنَابَ ) ( الرعد / ٢٧ ). فعلّق
الصفحه ١ : ، عن علي بن موسى الرضا ( عليه السلام ) عن أبيه ، عن جعفر بن محمّد ( عليه السلام ) قال : إنّ الله تبارك
الصفحه ١١ : ، عن علي بن موسى الرضا ( عليه السلام ) عن أبيه ، عن جعفر بن محمّد ( عليه السلام ) قال : إنّ الله تبارك
الصفحه ١٥١ : .
قال سبحانه : ( يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِم مَّا لَيْسَ فِي
قُلُوبِهِمْ وَاللهُ أَعْلَمُ بِمَا
الصفحه ١٦١ : الثاني قريباً عن عبارته ويتكلّم مثل من ليس له إلمام بالمعارف العقليّة ويقول
: « إنّ من المعتزلة والجهميّة
الصفحه ١٨٥ : الجميع اسماً له سبحانه قال : (
فَتَلَقَّىٰ
آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ
الصفحه ٢١٢ : الواجب الذي لا يخالطه بطلان ، وبه يجب
وجود كل باطل.
ألا كل شيء خلا الله باطل
وكل
الصفحه ٢١٧ : كإبراهيم الخليل وشعيب النبيّ ، وقد
جاء وصفاً له سبحانه في (١١) مورداً وجاء مقترناً بلفظ « غفور » تارة
الصفحه ٢٣٠ : مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ
طَيْرًا بِإِذْنِ اللهِ ) ( آل عمران / ٤٩
الصفحه ٢٣٥ :
وظاهر هذه الاية هو حصر الشفاء من
الأسقام في الله سبحانه ، في حين أنّ الله يصف القرآن والعسل بأنّ
الصفحه ٢٤٩ :
كما ولأجل هذا يعلّل القرآن الكريم بعض
النوازل والمصائب بأنّها لفائدة الذكرى ، فالرجوع إلى الله
الصفحه ٢٧٠ :
الرابع والخمسون : « ذو عقاب »
وقد ورد في الذكر الحكيم مرّة واحدة ووقع
وصفاً له كما في قوله
الصفحه ٣١١ : وصفاً له فيها قال سبحانه :
(
قُلْ هُوَ
اللهُ أَحَدٌ * اللهُ الصَّمَدُ
* لَمْ
يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ