معنى التوقّع.
وبابُ الاستعارة أوسعُ من أن يحاط به.
التَّنُّوم
: نَبْت فيه سواد
، وزنه فَعّول ، ويوشك أن تكون تاؤه منقلبة عن واو ، فيكون من بابَ ونَم.
أصل قِيد : قِوْد
، واشتقاقه من القَوَدِ وهو القِصاص ؛ لما فيه من معنى المماثلة والمقايسة ، يدلُّ
عليه قولهم : قِيسُ رُمح ، وانتصابه على أنه صفة مصدر محذوف تقديره : ارتفعت ارتفاعاً
مقدار رُمْحين.
[أير] : علي رضي الله عنه ـ من يَطُلْ أَيْر أبيه يَنْتَطِقْ به.
ضَرب طُولَ الأَير مثلاً لكَثْرةِ الولد ، قال :
فلو شَاءَ ربِّي
كان أَيْرُ أَبيكُم
|
|
طويلاً كأيْرِ
الحارثِ بن سَدُوس
|
قال الأصمعي : كان
للحارث أحدٌ وعشرون ذَكراً.
والانتطاق مثلٌ للتقوّي والاعتضاد. والمعنى : مَنْ كثر إخوته كان منهم
في عزٍّ ومَنَعة.
[أيه] : معاوية رضي الله عنه ـ قال عطاء : رأيتُه إذا رفع رأسه
من السَّجْدَة الأخيرة كانت إيَّاها.
اسمُ كان وخبرها
ضميراً السجدة. والمعنى : هي هي ، لم يقترن بها قَعدةٌ بعدها ؛ أي كان يرفع رأسه
منها ، وينهض للقيام إلى الركعة من غير أن يقعد قَعْدَة خفيفة.
[أيب] : عِكْرمة رحمه الله ـ كان طالوت أَيّاباً.
أي سَقَّاء ، وهي
فارسية.
[أيه] : أبو قَيْس الأوْدِيّ ـ سُئِل ملك الموت عن قَبْض
الأرْوَاح. فقال : أُؤَيَّه
بها كما يُؤَيَّهُ بالخَيْلِ ، فتُجِيبني.
التأيِيهُ
: أن يدعوه ويقول
له : إيه ؛ ونظيره التَّأْفيف
في قوله : أفّ ،
قال طرفة :
فَعَدَا
فأيَّهَهُنَّ فاستعرضنه
|
|
فثَنى لهنَّ
بحدّ رَوْقٍ مِدْعَس
|
مثل الأيْم في (جه).
الأَيْمَة في (عي). نفاق أيّمه في (حظ). بقَتْل الأَيم في (جن). إيه والاله في (نط).
إياي في (مج). إي في (حل).
هذا آخر كتاب الهمزة
__________________