الصفحه ١٠٣ : ) ، بين أن يرجم وبين أن يجلد ويحمّم (١) اختلافا ألجأهم إلى أن أرسلوا إلى يهود المدينة أن يحكّموا
رسول الله
الصفحه ١٦٨ : . وأتى في
ثالثتها على مدينة أورشليم فأحرقها وأحرق المسجد وحمل جميع بني إسرائيل إلى بابل
أسارى ، وأنّ توبة
الصفحه ٢٢١ : ، وجماعة من
فقهاء المدينة ، ورواية عن مالك ، وهو الأظهر ، لأنّ الظاهر أنّ الضمير
في قول النبي
الصفحه ٥ : رجوع رسول اللهصلىاللهعليهوسلم إلى المدينة من صلح الحديبية ، وقد جاءته المؤمنات مهاجرات
، وطلب منه
الصفحه ١٢ : بهيمة إلى الأنعام من إضافة العامّ للخاصّ ، وهي بيانية كقولهم : ذباب
النحل ومدينة بغداد. فالمراد الأنعام
الصفحه ٣٢ : أسلم كثير من أهل مكّة ، ومعظم أهل المدينة ،
فلمّا هاجر رسول الله أخذ الدين يظهر في مظهر شريعة مستوفاة
الصفحه ٣٨ : يتقذّر
ذلك. وأهل مدينة تونس يأبون أكل لحم أنثى الضأن ولحم المعز ، وأهل جزيرة شريك
يستجيدون لحم المعز
الصفحه ٦٤ : ؛ فإن كان
النّصارى اسم جمع ناصريّ ، بمعنى المنسوب إلى الناصري ، والناصري عيسى ، لأنّه ظهر
من مدينة
الصفحه ١١٩ : ،
وذلك أنّ اليهود في المدينة كانوا قد دخلوا في حروب بعاث فكانت قريظة والنضير حربا
، ثمّ تحاجزوا وانهزمت
الصفحه ١٣٤ : في مثله ، وهو
لغة أهل الحجاز ، وكذلك هو مرسوم في مصحف المدينة ومصحف الشام. وقرأ الباقون ـ بدال
واحدة
الصفحه ١٣٥ : مثل فزارة وغطفان وبني تميم وكندة
ونحوهم. قيل : لم يبق إلا أهل ثلاثة مساجد : مسجد المدينة ومسجد مكّة
الصفحه ١٤٩ : إلى المدينة. ويؤيّده ما روي في سبب نزول قوله تعالى : (وَقالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللهِ
مَغْلُولَةٌ
الصفحه ١٥٣ : النّاس بقراءته وبالاستماع إليه. وقد
أرسل مصعبا بن عمير إلى المدينة قبل هجرته ليعلّم الأنصار القرآن. وكان
الصفحه ١٦٢ :
على عكس قول ضابي
بن الحارث :
ومن يك أمسى
بالمدينة رحله
فإنّي وقيّار
بها
الصفحه ١٨٩ : يكن له دار بالمدينة وأسكنه النبي صلىاللهعليهوسلم في دار أمّ العلاء