الصفحه ٣٣٤ :
وسفع على أُسٍ
ونُؤْيٌ مُعَثْلَبٌ (٤٢١)
وأَسَّسْتُ داراً : بنيت حدودها ، ورفعت من قواعدها
الصفحه ٤١٩ : بَعَثُوا
فُرَّاطَهُمْ فَتَأَثَّلُوا
قَلِيباً
سَفَاهَا كَالْإِمَاءِ الْقَوَاعِدِ
الصفحه ١٠٧ : صَتْمٌ.
وأعطيته ألفا صَتْما أي تاما ، ]وقال زهير :
صحيحات أَلْف بعد أَلْف مُصَتَّم[(٨٥)
والأَصَاتِم
الصفحه ١٩٠ : .
رس :
الرَّسُ
: بئر لبقية من
قوم ثمود.
والرَّسُ في قوافي الشعر : صرف الحرف الذي بعد الألف للتأسيس
الصفحه ١٤٢ : تجعل في النسبة واوا كراهية التقاء
الياءات ، ألا ترى أنك تقول : رَحَى ورَحَيان ، فقد علمت أن ألف رحى يا
الصفحه ١٨٢ : كل موضع سكن ما قبلها غير ألف
الفتح ، والجمع الطِّسَاسُ.
والطِّسَاسَةُ : حرفة
الطَّسَّاس.
ومن
الصفحه ٣٠٣ : :
أُنَاسٌ ، إلا أن الألف حذفت من الْأُنَاسُ
فصارت : نَاساً.
وسمي ذو نُوَاسٍ ، لذؤابتين كانتا عليه تتحركان
الصفحه ٣١٨ : إذا تطاول على شَوْلِهِ سُمُوّاً.
والاسم : أصل
تأسيسه : السُّمُوُّ ، وألف الاسم زائدة ونقصانه الواو
الصفحه ٣٥٠ : يقال : يُؤْبَنُ إلا بِشَرٍّ ، قال (٩) :
__________________
(٦) في الأصول : و (الزلزل)
بدون ألف
الصفحه ٣٨٤ : : ]معناه[ : زَالَ الْخِيَالُ زَوَالَهَا ، والعرب تلقي الألف ، والمعنى : أَزَالَ ، كما قال ذو الرمة : (٨١
الصفحه ٣٩٨ : ينبغي أن تقول : مَأْوَزَّةٌ ، ولكنه قبيح. ومن العرب من يحذف ألف إِوَزَّةٌ ويقول : وَزَّةٌ ، ويقال من ذلك
الصفحه ٤٤٥ : واحد ، وبعضهم يكسر الألف
فيقول : إِطْرِيَة ... مثل : زِبْنِيَة.
الصفحه ٤٥٦ : : افْعَلِيْء وافْعَلَأْ وافْعَلُؤْ. فهمزوا الياء والألف
والواو حين وقفوا. قال العجاج : (١١١)
وبلدة
الصفحه ٤٦٠ : .
وفي اللسان (طبي) بتصحيف المقذي إلى
المفدى بفاء بعدها دال مشددة مفتوحة بعدها ألف مقصورة. والرجز في