الصفحه ٦٩٣ : ، الطبعة القديمة.
٤٧ ـ الرعاية في
علم الدراية للشهيد الثاني زين الدين بن علي بن احمد بن الجبعي العاملي
الصفحه ١٠ :
وعلم الرجال وإن
كان جاريا في كل علم وفن ، الّا أن شرف كل علم بشرف موضوعه ولا يضاهي علم الشريعة
شي
الصفحه ٢٤٧ : ، فتارة تقرن بالاجازة ، وحينئذ لا إشكال في الاعتبار بشرط العلم
بخط الشيخ ، وهي لا تقل درجة عن السماع ، وإن
الصفحه ٦٩١ : العلامة الميرزا علي التبريزي
الغروي ، من منشورات المطبعة العلمية ١٤٠٧ ه ـ قم ـ.
٢٥ ـ تنقيح المقال
في
الصفحه ٢٨ :
والجواب : أن ما
ذكر دعوى لا دليل عليها ، لأنا إذا أحرزنا أن الشيخ واسطة في السلسلة ، فهي غير
الصفحه ٤٧٩ : الثالثة ص ٤٥ الطبعة الثانية.
(٤) الرعاية في علم
الدراية ص ١٩٢ الطبعة الاولى المحققة.
(٥) منتقى الجمان
الصفحه ٢٤٥ : الاجازة ، فقال بعض باعتبارها ، وآخر
__________________
(١) مقباس الهداية في
علم الدراية ج ٣ الطبعة
الصفحه ٢٥٣ : الى رجل منكم يعلم شيئا
__________________
(١) مقباس الهداية في
علم الدراية ج ٣ الطبعة الاولى
الصفحه ٢٤٩ : الهداية في
علم الدراية ج ٣ الطبعة الاولى المحققة ص ١٦٨.
(٤) مستدرك الوسائل ج
٣ الطبعة القديمة ص ٣٣٧
الصفحه ٤٥١ : .
٦ ـ النجاشي أبو
العبّاس أحمد بن علي بن أحمد بن العبّاس
وهو من شيوخ هذا
الفن ، وعليه المعوّل في علم الرجال
الصفحه ٢٠ : ، وذهب إليه كثير من الأصولين ، من ان روايات الكتب الأربعة كلها
قطعيّة الصدور ، فلا حاجة تدعونا إلى علم
الصفحه ١٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
مقدمة :
يتعرّض الباحثون
في كل علم عادة (١) قبل الدخول فيه الى مقدمة
الصفحه ٧٨ :
بالقرينة ، وكان
ذلك موجبا للعلم ، ونحن نذكر القرائن فيما بعد التي جاز العمل بها.
والذي يدل على
الصفحه ١٢ : للطالب والمستنبط ومحورا في البحث العلمي حول الحكم
بصحة الرواية أو ضعفها ، ووثاقة الراوي أو عدمها
الصفحه ٥٦ : ، أو قليلة الوجود.
فالخبر المتضمن
للتوقف نادر جدا.
فالمهم هي الثلاثة
الباقية ، ولذلك قال في موضع