الصفحه ١١٢ : لتلميذه ... وعن الشيخ المفيد جميع مصنفات ومرويات الشيخ الأجل العالم
الفقيه الصدوق ... (٢) الخ.
٢ ـ إجازة
الصفحه ١٩١ :
تنبيه :
لا يخفى ان كتاب
المقنع يتألف من قسمين :
الأوّل
: الروايات التي
أوردها الصدوق وحذف
الصفحه ٢٨٤ :
الصدوق نقل عن
التفسير في كتابه من لا يحضره الفقيه ، الذي قال في مقدّمته : انّه لا يذكر فيه
إلّا ما
الصفحه ٢٩٢ : (١) ، وللشيخ إليه طريق معتبر (٢) ، وكذا للصدوق في المشيخة (٣) ، وأمّا طريق النجاشي (٤) فهو وإن كان غير معتبر
الصفحه ٢٩٤ :
والصدوق إليه طرق
معتبرة. (١)
التاسع : كتاب
المشيخة للحسن بن محبوب
وهو ثقة (٢) ، وللشيخ إلى
الصفحه ٢٩٥ :
الثاني عشر : كتاب
ابن قولويه
وهو من الثقاة (١) ، وشيخ الصدوق ، وطريقا الشيخ والنجاشي (٢) إليه
الصفحه ٢٩٦ :
وهو من الأجلّاء (١) المعروفين ، وللنجاشي والشيخ طرق معتبرة إلى الكتاب (٢) ، كما أنّ للصدوق طريقا
الصفحه ٢٩٩ : (٢) ، وطريق الشيخ والصدوق إليه (٣) وإن كان ضعيفا إلّا أنّ للنجاشي طريقا معتبرا (٤) إلى جمع كتبه فيشمل الأصل
الصفحه ٣٤٤ : فيه ابن أبي جيد ، وثانيهما الشيخ المفيد ، عن
الصدوق ، عن أبيه ، وحمزة بن محمد ومحمد بن علي ، عن علي بن
الصفحه ٣٦٦ :
الكتاب هو كتاب
الشرائع لوالد الشيخ الصدوق ، فقد ورد في أوّله : يقول عبد الله :
علي بن موسى ، وهو
الصفحه ٦٨٦ : ، ٥١٩ ، ٥٤٧
معاني الاخبار /
الصدوق : ٢٨٥ ، ٢٨٦ ، ٣٥١
المعتبر في شرح
المختصر : ٤٦٩ ، ٥٤٣
معجم رجال
الصفحه ٣٧ : (١).
٣ ـ إن الشيخ
الصدوق لم يكن يعتقد بصحة جميع ما ورد في الكافي ، وإلا لما أجاب ـ من سأله عن
تصنيف كتاب في
الصفحه ٥٣ : الصدوق قدسسره مع كونه متأخرا عن الكليني رحمهالله أخذ الاخبار في الفقيه عن الاصول المعتمدة ...
الرابع
الصفحه ٨٥ : استفادة ذلك من كلام الصدوق في أول الفقيه ، ومن كلام النجاشي في رجاله ،
وهو العمدة فقد صرّح في كثير من
الصفحه ٩٦ :
الاشخاص الذين وقفنا على ان لهم كتبا معروفة مشهورة ، كما يستفاد من كلام الصدوق ،
والنجاشي ، والشيخ قدست