الصفحه ٢٠ : الرجال (١).
وسيأتي البحث ـ
مفصّلا ـ في الكتب الاربعة ، ونشير اجمالا ـ هنا ـ إلى أنه على فرض صحة
الصفحه ٤٩ : كتابي التهذيب والاستبصار ووصفه بعض الرواة بالضعف (١).
فالجواب
: ان ذلك وإن صح عن
الشيخ ، الا أنه لا
الصفحه ٧٨ : في أصولهم ، حتى ان واحدا منهم ... إلى كتاب معروف ، أو أصل
مشهور ، وكان راويه ثقة لا ينكر حديثه سكتوا
الصفحه ١٣٣ :
الثاني فإن كان هو نفس الاول ، فالجواب هو الجواب ، وإن كان المراد انهم يعتمدون
في صحة الرواية على القرائن
الصفحه ٥٧١ : بإضافتها إليهم من جملتها كتاب سمّوه
كتاب الأشباح والاظلة ، ونسبوا تأليفه إلى محمد بن سنان ، ولسنا نعلم صحّة
الصفحه ٥٨٦ : إلى انّ ما صحّ من الروايات الذامّة لا بدّ من ردّ علمها إلى أهلها ،
فإنّها لا تعارض الروايات المادحة
الصفحه ٣٩١ :
وهذا القول يبتني
على أنّ الصحّة عند المتقدّمين تختلف عنها عند المتأخرين ، فالمراد من الصحّة عند
الصفحه ٦٣ :
وقد استدلّ على
صحة رواياته بما ذكره الشيخ الصدوق قدسسره في أوله حيث قال : ولم أقصد فيه قصد
الصفحه ٧٥ :
وقد استدل على صحة
الروايات الواردة في كتابي التهذيب والاستبصار بوجهين :
الأول
: ما حكاه
الصفحه ٧٧ : بالقياس مثلا ، ولم يكن بصدد بيان أن الروايات جامعة
للشرائط.
واما الاشكال بأن
صحة الروايات عند الشيخ لا
الصفحه ٢٣٩ : الثلاثة فتكون النتيجة حينئذ روايته لجميع الأحاديث بالطرق الثلاثة
وغيرها ، فلا يدلّ كلامه على صحة جميع
الصفحه ٥٤ : قرينة تدلّ على صحّة ما تضمنه الخبر ، لأنّه إن كان هناك قرينة تدلّ على
صحة ذلك ، كان الاعتبار بالقرينة
الصفحه ١٨٧ :
السابع
البحث حول كتاب المقنع
للشيخ الصدوق
* شهادة المؤلف
ودلالتها على صحة روايات الكتاب
الصفحه ١٩٠ :
بأن مراد الصدوق هو جميع افراد السند ، وإلّا فلا وجه لحذف الاسناد فإن الحذف من
دون صحة السند مخل ، مع
الصفحه ٢٣١ : .
والتحقيق في
المقام يقتضي التكلّم من جهتين :
١ ـ الطرق
المذكورة ودلالتها على صحة جميع الروايات.
٢ ـ حجية