الصفحه ٥٧١ : ، وهزأوا فيما اثبتوا في معانيها ، وأضافوا ما حوته الكتب إلى
جماعة من شيوخ أهل الحقّ ، وتخرصوا الباطل
الصفحه ٥٧٠ : في محمد بن سنان من أنّه همّ أن يطير غير مرّة فقصصناه ،
وهذا يدلّ على اضطراب محمد بن سنان مدّة ثمّ عاد
الصفحه ٥٦٣ :
يرزقك غلاما ذكرا ثلاث مرّات.
قال : فقدمت مكّة
، فصرت إلى المسجد فأتى محمد بن الحسين بن صباح برسالة من
الصفحه ١٥٧ : من الروايات مطعونا على بعض رواته ، فإنه قد يكون لي طريق آخر
إلى ذلك الحديث غير الطريق الذي قلته عن
الصفحه ٣٢٣ : ينتهي إلى سهل الديباجي ، والثاني إلى هارون بن موسى ،
والثالث إلى علي بن جعفر بن حمّاد ، والرابع إلى عبد
الصفحه ١٩٠ : عن المصير إلى ما استظهرناه من أنّ روايات الكتاب معتبرة ، هذا بالنسبة
إلى الروايات التي تتعلق بالاحكام
الصفحه ٥٦١ : بن يحيى ، ومحمد بن سنان ، وزكريّا بن آدم ، وسعد بن سعد ،
فقد وفوا لي (١).
ومنها : ما رواه
بسنده عن
الصفحه ٤٨٩ : .
وممّا يؤيّد هذا
ما ورد في صالح بن الحكم النيلي فقد ضعّفه النجاشي (١) ، ومع ذلك روى عنه جمع من الأجلّا
الصفحه ١١ : إلى مجملها على أن سيقف القارىء الكريم على
تفاصيلها في مواضعها من هذا الكتاب :
١ ـ إن هذه
المباحث
الصفحه ٢١٩ : جمعته من كتب
معتمد على صحتها ، مأمور بالتمسك بوثقى عروتها ، لا يغيرها كرّ العصرين ، ولا مرّ
الملوين
الصفحه ٢٧٨ : (٣) ، وذهب ابن الغضائري إلى انّ الكتاب موضوع ، ولا مرية في
ذلك ، وذكر امارات على دعواه ، منها :
أوّلا
: انّ
الصفحه ٣٣٣ :
الكتاب (١) ، فإنّ للشيخ طريقا إلى جميع روايات ابن أبي عمير (٢) ، هذا من جهة الطريق إلى الكتابين
الصفحه ٤٨٠ :
الاجازة ، ووثاقتهم محرزة.
الثالث
: ما يظهر من كلمات
النجاشي ، والشيخ ، وغيرهما من الرجاليين أنّهم كانوا
الصفحه ٢٥٦ : الراوي ، كما دخله كل من تقدم علينا حتى
من صرح بكونه للتبرك ، لما مرّ ويأتي من الشبهات ، مع أنه في تركه مع
الصفحه ٣٣٨ : ، وأمّا من التلعكبري إلى المؤلّف هو نفس ما في كتاب
محمد بن المثنى بن القاسم الحضرمي ، والإشكال فيه من جهة