الصفحه ٣٣٧ :
عنه (١).
وأمّا
الكتاب فهو يشتمل على
مائة وأربعة وعشرين رواية ، وليس فيها منكر إلّا روايتين ، ففي
الصفحه ٣٣٩ : لعلي عليهالسلام ، وهي ضعيفة بأبي سمينه ، كما أنّها مرسلة. والرابعة في
ذكر الحيوانات والطيور ، وهي
الصفحه ٣٥١ :
العلّامة أيضا ، وعليه فالتوثيق من الشيخ غير ثابت.
وقد ذكر في كتب
الحديث بعبارات الإجلال والإكبار ، فورد
الصفحه ٥٤٦ : ثلاث عشرة ومائتين فلما قرب الفطر كتبت الى أبي جعفر عليهالسلام أسأله عن الخروج في عمرة شهر رمضان أفضل
الصفحه ٣١٢ :
العنوان ، نعم ،
ذكر أنّ له كتاب الجامع في الفقه الكبير والصغير (١) ، وطريق الشيخ إليه ضعيف
الصفحه ٢٥٥ : .
فقال : اعطاه الله
بكل حرف نورا يوم القيامة (٤) والروايات في هذا المعنى كثيرة
الصفحه ٣٦ :
مؤلفه أن يكون
مشاركا في الثواب مع من يعمل به إلى يوم القيامة.
وهذا الكلام
كالصّريح في المراد
الصفحه ٣٥٢ : العلّامة المجلسي ،
وتاريخ كتابتها سنة ٩٢٤ للهجرة ، بخلاف بقيّة النسخ فقد كتبت في القرن الثاني عشر
وما بعده
الصفحه ٥٧٤ :
الثاني عشر
المفضّل بن عمر
وهو ممّن وقع
الاختلاف فيه ، فذهب بعضهم إلى وثاقته ، وذهب آخرون إلى
الصفحه ٦٠٠ :
حمزة الثمالي (١) ، ومنها في ترجمة أبي يحيى الجرجاني (٢) ، وهو في الموردين الأوّلين وإن اكتفى
الصفحه ٣٧٠ : المحدّث
النوري إلى اثني عشر موردا.
منها : ورد
التعبير في الكتاب بأبي العالم وهو لقب يطلق على الامام
الصفحه ٤٢ :
لما كان اليوم
الذي قبض فيه امير المؤمنين عليهالسلام ارتجّ الموضع بالبكاء ... (١) الخ.
وهذا كما
الصفحه ٥٩٥ : صلب فيه المعلّى ، فقلت له : يا ابن رسول الله ، ألا
ترى هذا الخطب الجليل الذي نزل بالشيعة في هذا اليوم
الصفحه ٥٢٢ : اكتني؟
قال : بأبي سلمة.
وكان سالم من
أصحاب أبي الخطاب ، وكان في المسجد يوم بعث عيسى
الصفحه ١١ :
واختصاصا به ، وقد
قضى غضارة الشباب ، وطرفا من الكهولة في ربوع النجف الأشرف ، حيث باب مدينة العلم