الصفحه ٢٤٤ :
وهكذا فيما إذا
سمعه بواسطة من يملي عن الشيخ كما في حالة عدم بلوغ الصوت واضحا لكثرة الحضور ،
كما
الصفحه ٢٤٩ : العبد إجازة متضمنة ما اجيز
لي من مشايخي قرائة واجازة لعلمه بان الركن الأعظم في الدراية هو الرواية
الصفحه ٢٨٤ :
الصدوق نقل عن
التفسير في كتابه من لا يحضره الفقيه ، الذي قال في مقدّمته : انّه لا يذكر فيه
إلّا ما
الصفحه ٣٢٠ :
المجموعة الثانية
: الكتب التي وقع البحث فيها ، وهي أربعون كتابا ، يقع الكلام فيها بحسب ترتيب
الصفحه ٣٥٩ : معلومين.
الكتاب الثلاثون :
كتاب نزهة الناظر وتنبيه الخاطر «في كلمات النبي صلىاللهعليهوآله والائمة
الصفحه ٤٦٣ :
بن عيسى عنه ،
إلّا أن يجمع بينهما بأنّ التضعيف إنّما هو لعقيدته لا في روايته ، وإن كان هذا
خلاف
الصفحه ٤٧٢ : ،
وبسقوطه يسقط الاشكال عليه أيضا ، وذلك لأنّ كلام الشيخ المفيد ، وغيره من الأعلام
، ظاهر في أنّ أصحاب الحديث
الصفحه ٤٧٥ : ، ونصّ عبارة
المحدّث النوري هي :
إن قلت : إنّ
كلامه ناظر إلى عمل ابن عقدة وما صنعه في كتبه ، فيكون
الصفحه ٤٨٠ :
تقدّم عليه ، كما
أنّ العلامة لا يناقش في المشايخ ، بل في نفس الاسناد ، وما ذلك إلّا لأنّهم مشايخ
الصفحه ٤٨٢ :
الشيخ في أوائل
السند لا دلالة فيها على وثاقة رجاله ، وقد تقدّم منّا تفصيل ذلك في البحوث
السابقة
الصفحه ٤٨٤ :
الإنسان لا يوكل
في اموره إلّا من كان موثوقا به ومطمئنا إليه ، وإذا كان هذا حال سائر الناس فكيف
الصفحه ٥٦٢ :
في الأرض بيده ،
ثم رفع رأسه إليّ وهو يقول: (يُضِلُّ اللهُ
الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللهُ ما يَشا
الصفحه ٥٦٥ : بمكّة وأبو الحسن الرضا فيها
فقلنا له : جعلنا الله فداك ، نحن خارجون وأنت مقيم فإن رأيت أن تكتب لنا إلى
الصفحه ٥٩٤ :
من حديثه (١).
الثالث
: ما ورد في حقّه
من الروايات الذامّة ، وهي خمس روايات وفيها الصحيح ، وهي
الصفحه ٥٩٧ :
فإنّه لا نبي
بعدي.
وأمّا الطائفة
الثالثة فقد ورد في بعض الروايات عكس ذلك ، وانّ الذي تناول من