الصفحه ٣٨ : ، وبعضها مرسلة ،
وبعضها مقطوعة ، فكيف تكون واجدة لشرائط الحجية. (١)
وأمّا الثاني فهو
وإن كان ممكنا في
الصفحه ٥٨ : : سلمنا أن
في فحوى الكتاب أو الدليل أو العقل أو الاجماع إشكالا إلا أنّ تحصيل القرائن
والتمييز بينها ممكن
الصفحه ٦٩ : التلازم بين أخذه الروايات من
الكتب المعتبرة وبين صحة أسانيدها لأنّه لم يلتزم بذكر صاحب الكتاب في أول السند
الصفحه ٧٠ : الروايات عندنا إذا لم نعرف مبنى الصدوق في تصحيح الروايات ولكن
بعد ما عرفنا أنه يعتبر الوثاقة في حجية
الصفحه ٨٦ : الصدوق قدسسره في أول الفقيه.
٣ ـ ثابت بن شريح
: له كتاب في أنواع الفقه يرويه عنه جماعات من الناس
الصفحه ١١٠ : واجازة الخوانساري ج ١١٠ ص ٨٩.
(٤) البحار نفس
الموارد السابقة في المفيد الا في واحد وهو اجازة الشيخ
الصفحه ١٢١ :
وهو عبارة عن
مجموعة الروايات التي ألحقها الشيخ الجليل محمد بن إدريس الحلّي في آخر كتاب
السرائر
الصفحه ١٥٤ : الفاطميين ، وقد انقطعت بعد أن
دالت دولتهم ، ولم يحرز بقاؤها ، وشرط الشهرة استمرارها في كل الأزمنة.
فإن قيل
الصفحه ١٥٧ :
ويقع الكلام ـ كما
مر ـ في المؤلف والكتاب والشهادة.
أما المؤلف فهو
غني عن التعريف ، وهو صاحب
الصفحه ١٦٣ :
ذهب بعض الأعلام
إلى القول بوثاقة الرواة الواقعين في أسناد هذا التفسير ، مستدلا بما جاء في
الصفحه ١٩٥ : المصطفى
لشيعة المرتضى صلوات الله عليهم ، ولا أذكر فيه إلا المسند من الاخبار عن المشايخ
الكبار ، والثقاة
الصفحه ٢٠٧ : الله عنه ، في سنة ٥٦٩ ه على ما يظهر منه في نفس الكتاب (٣) ، وهو من تلاميذ المفيد أبو علي الطوسي
الصفحه ٢٣٦ :
الفصل الثاني في
ذكر أحاديث دالة وجوب انقاذ المؤمنين ، وهو السبب الداعي لوضع الكتاب ، وجميع
الصفحه ٢٤٥ :
مسموعاتي : أذنت
له في التحدث بها ، واختلف في أن الاجازة كالسماع أو دونه ، وقيل بأنها أفضل
الصفحه ٢٥١ : المتقدمة (١) عن احمد بن عمر الحلال ، ففي السؤال الوارد في الرواية
إشعار بأن الاجازة مما لا بد منها ، ولهذا