الصفحه ٢٧٦ : أو كتب من تقدمهم فجانب الحس هنا أقوى من جانب الحدس ، وبهذا يكتفي في
اعتباره والحكم بوثاقته ، بل الذي
الصفحه ٣١٥ : الحر العاملي في كتابه الوسائل ، ويعد من الكتب
الروائية التي لا غنى للفقه والفقاهة عنها ، يقول العلامة
الصفحه ٣٦٣ : البجلي (١).
وقد ورد في حقّ
الأخير أنّ له كتابا ينسب إلى الامام الصادق عليهالسلام ، فلعلّ الكتاب لواحد
الصفحه ٣٦٥ : ، ونسبته صحيحة أيضا
الا أن الاشكال في المؤلف فانه لم يوثق بل ضعف وهو وإن ورد في أسناد تفسير القمي
الّا
الصفحه ٣٦٦ :
الكتاب هو كتاب
الشرائع لوالد الشيخ الصدوق ، فقد ورد في أوّله : يقول عبد الله :
علي بن موسى ، وهو
الصفحه ٣٧١ : الخاصّة به ، ولا توجد في غيره ، مع اختلاف في التعبير عنها ، ففي بعضها
وردت بعنوان روى ، وفي آخر بعنوان
الصفحه ٣٩١ :
القدماء هو صحّة المتن لا صحّة السند بمعنى أنّ المرويّ صحيح ومطابق للواقع ، ولا
دلالة فيه علىّ وثاقة
الصفحه ٤٦٥ :
وخرجت فيه اللعنة
، فقيل له : فكيف نعمل بكتبه وبيوتنا منها ملاء؟ قال : أقول فيها ما قاله أبو محمد
الصفحه ٤٦٧ : الاستاذ قدسسره في غير المقام ، وناقش في وثاقته (١) ، الا أنه نقل في المعجم توثيق النجاشي له ، وانه من
الصفحه ٤٧٧ : هذه الكتب الخمسة ،
وذكر الصدوق في أوّل الفقيه أنّ كتاب الرحمة من الكتب المشهورة التي عليها المعوّل
الصفحه ٤٧٩ : البحراني (٣) ، وغيرهم ، واستدلّ لهذه الدعوى بأمور :
الأوّل
: ما ذكره الشهيد
الثاني في درايته : بأنّ عدالة
الصفحه ٥٠٢ : يروي عن أبيه محمد بن الحسن.
وقد اختلف فيه ،
واستدلّ على وثاقته بما تقدّم في أحمد بن محمد بن يحيى
الصفحه ٥١٣ :
الخامس
سهل بن زياد الآدمي
وهو ممّن كثرت
روايته في الكتب الأربعة ، وقد ذكر أنّها بلغت ٢٣٠٤
الصفحه ٥٦٨ :
وضعفه ، فيمكن
القول انّ محمد بن سنان له حالتان في نظر الشيخ المفيد ، فهو لما كان من أصحاب
الكاظم
الصفحه ٥٧٨ : تقول في المفضّل بن عمر؟
قال : ما عسيت أن
أقول فيه ، لو رأيت في عنقه صليبا وفي وسطه كستيجا لعلمت انّه