الصفحه ٥٤٩ :
واضحة الدلالة ،
الا أنها ضعيفة السند بسهل بن زياد.
وأما وقوعه في
أسناد كامل الزيارات ، فلا يفيد
الصفحه ٢١ : : فالكلام في حجية الشهرة والدليل على الحجية وما ورد من قوله عليهالسلام «خذ بما اشتهر بين
أصحابك» (١) فهو في
الصفحه ٦٣ :
وقد استدلّ على
صحة رواياته بما ذكره الشيخ الصدوق قدسسره في أوله حيث قال : ولم أقصد فيه قصد
الصفحه ٨٢ : والطاطريون وغيرهم فيما لم يكن عندهم فيه خلافه.
واما ما ترويه
الغلاة والمتهمون والمضعفون وغير هؤلاء ، فما
الصفحه ١٣١ : كتاب نوادر الحكمة وبيّن الكتب الموجودة فيه : «أخبرنا بجميع كتبه
ورواياته ... واخبرنا بها جماعة عن أبي
الصفحه ١٨٤ : لا
نحيط بجميع ما روي عنهم في هذا المعنى ، ولا في غيره ، لكن ما وقع لنا من جهة
الثقاة ... يفيد ان جميع
الصفحه ١٩٦ : المناط في اعتبار الشهادة فنقول :
ليس لدينا مقياس
لتصنيف الرجال في المتقدمين أو المتأخرين ، كما ان
الصفحه ٢٨٩ : الرضا ، والهادي ، والجواد عليهمالسلام (١) ، ولم يرد في حقّه توثيق ولا ذمّ ، ولم يتعرّض له
الرجاليّون في
الصفحه ٤٠٧ :
لاحظنا النسبة بين
ما يرويه هؤلاء المشايخ عن مشايخهم الذين لم يرد في حقّهم تضعيف ، وبين ما يروونه
الصفحه ٤١٨ : خاصّ ، وورد ذكره في اسناد تفسير القمّي (١) ، ولذا لم يحكم السيّد الاستاذ قدسسره عليه بالوثاقة أو
الصفحه ٤٤٤ : عنه : كان فقيها ، ثقة في حديثه ، وكان من وجوه
الواقفة وشيوخهم (١).
وذكره الشيخ في
الفهرست ، وقال
الصفحه ٤٨٦ :
طويلة : وصار في
منزلته عندي ، وولّيته ما كان يتولّاه غيره من وكلائي قبلكم ، ليقبض حقّي ،
وارتضيته
الصفحه ٤٩٣ : الغفران يفرض فيها العصيان والخطأ فيطلب الستر والتجاوز عن خطإه.
والمرتبة الثانية
وهي طلب الرحمة كالاولى
الصفحه ٤٩٦ : على قدر رواياتهم عنّا (١).
وقد استشكل قدسسره في إسناد هذه الروايات ودلالتها.
أمّا من جهة السند
الصفحه ٥٢٠ :
الثاني : نسب
العلّامة إلى الشيخ توثيق سالم بن مكرم (١) في موضع ، وقد مرّ انّ الشيخ قد ضعّفه في