الصفحه ٥٦ : المحقة ، فإن جميع
هذه القرائن تخرج الخبر من حيّز الآحاد وتدخله في باب المعلوم وتوجب العمل به ..) (٣) فهنا
الصفحه ٢٢٥ : الرواية لما دلت عليه العقول ، وموافقتها للشهرة في غير باب التعارض ، لا
يثبتان حجية الروايات.
ومن جهة
الصفحه ٢٨١ : بمدح ولا ذمّ إلّا أنّه ذكر في ترجمته إنّ ابنه قال عنه
: كان مؤذّنا لأبي محمد ولأبي الحسن عليهماالسلام
الصفحه ٤١٠ : المورد.
وبهذين الوجهين
يمكننا أن نقول : إنّ مورد الشهادة في غير باب التعارض ، والشهادة حينئذ تامّة ولا
الصفحه ٤٩٩ : أبا العبّاس
أحمد بن علي بن نوح السيرافي ، قد كتب إلى النجاشي في تعريف طرقه إلى كتب الحسين
بن سعيد
الصفحه ٦٠٤ : انّه يعلم من هذا انّ له عدّة طرق اخرى للروايات.
وبهذا يمكن
الاعتماد على ما ورد في الكافي من طريق محمد
الصفحه ٦٧٨ :
العدد القوية لدفع
المخاوف اليومية / اخ العلامة الحلي : ٣١٨
عدّة الأصول /
الطوسي : ٥٤ ، ٦٦ ، ٧٥ ، ٧٧
الصفحه ٢٨٦ :
جاء في معاني
الأخبار في تفسير بسم الله ، وتفسير صراط الذين أنعمت عليهم ، وتفسير الم ، وهي
عين ما
الصفحه ١٠ :
وعلم الرجال وإن
كان جاريا في كل علم وفن ، الّا أن شرف كل علم بشرف موضوعه ولا يضاهي علم الشريعة
شي
الصفحه ٦٤ :
وأما الاشكال على
الجهة الثانية فهو ما ذكره السيد الاستاذ في المعجم (١) وحاصله : أن الكتب
المعروفة
الصفحه ١٠٢ :
قرينة في البين ،
وإطلاقها على الاخبار عن إجازة أو وجادة يحتاج إلى عناية وقرينة.
ثانيا
: إن
الصفحه ٨٤ : عن أمور :
١ ـ ان يكون له
حال استقامة ، وعلم أن الرواية كانت في تلك الحال.
٢ ـ ان يكون
للرواية سند
الصفحه ٤٥٣ :
فمع أنّ هذا الشيخ
صرف عمره في طلب الحديث ، لكن لما كان المشايخ قد ضعّفوه ، فهو لا يروي عنه
الصفحه ٤٧٣ :
على أن جميع ما
ذكره ابن عقدة فهو يذكره في الرجال ، فما أورده السيّد الاستاذ قدسسره على الدعوى
الصفحه ٥٣ : الخبر مرسل.
الثاني
: ـ إنك ترى الكليني ، والشيخ ، وغيرهما يروون خبرا واحدا في
موضعين ويذكرون سندا إلى