الصفحه ٥٩١ :
ذليل أن تصلي على محمد وأهل بيته وأن تأخذه الساعة الساعة ، فما رفع رأسه حتى
سمعنا الصيحة في دار داود بن
الصفحه ٢٨٢ : النجاشي بأبي عبد
الله بن عيّاش ، عن الشريف أبي الحسين صالح بن الحسين النوفلي ، عن أبيه ، عن
الحسين بن
الصفحه ١٣٢ : اليوم ، كان يرمى المعتقد به في سالف الزمان بالارتفاع
والغلو ، وكثيرا ما يجرحون الراوي بأدنى سبب ، وكانوا
الصفحه ٢٣٣ : ، فالكلام فيها يقع في ثلاث
نقاط :
١ ـ شخص المؤلف.
٢ ـ في مضمون
الكتاب.
٣ ـ في الشهادة
ودلالتها
الصفحه ٥٧٧ : عن المفضّل بن عمر ، وهو في ضيعة له
في يوم شديد الحرّ والعرق يسيل على صدره ، فابتدأني فقال : نعم
الصفحه ٧ : ء والمرسلين محمد وآله الغرّ الميامين
، واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين ، إلى قيام يوم الدين ، وبعد :
فليس
الصفحه ٣٦٢ : مصطلحاتهم ، وجعل صاحب
الوسائل هذا الكتاب في القسم الثالث ـ الكتب التي لا يعتمد عليها ـ وذكر انّ
الكتاب لم
الصفحه ٥٩٣ : المعلى
يوم العيد ، حيث يخرج الى الصحراء شعثا مغبرّا في زي ملهوف فإذا صعد الخطيب المنبر
، مد يده نحو السما
الصفحه ٤٠ : ، بحيث يرجو أن
يعمل بها في زمان ظهور الحجة صلوات الله عليه إلى يوم القيامة.
٥ ـ تقدير أكابر
العلما
الصفحه ٥١١ :
ومنها : ما رواه
بسنده إلى علي بن عبد الله ، قال : خرج جابر ذات يوم وعلى رأسه قوصرّة ، راكبا
قصبة
الصفحه ٥٨٦ : الامام تكفي من الصوم والصلاة ، وحدّثهم عن أبيه
، عن جدّه وأنّه حدّثهم قبل يوم القيامة ، وإنّ عليّا
الصفحه ٦٨٨ : ، ٣٩٢ ، ٥٩٩
الوافية في الفرقة
الناجية / ابراهيم القطيفي : ٢٧٥
وسائل الشيعة /
الحر العاملي : ١١ ، ١٨
الصفحه ٣٩٧ : يدخل هذا الاجماع في باب الشهادة ، فيتمحض في التعبّدي ، ويمكن أن يضعف بوجهين
:
الأوّل
: أنّ هذا
الصفحه ٤٢٢ : ، ومع بقاء
التردّد لا بدّ من ملاحظة المرجّحات لدخول المسألة في باب التعارض.
وأمّا التعدّي من
هذه
الصفحه ٥٧١ : ما
ذكروه في هذه الباب عنه ، فإن كان صحيحا فإنّ ابن سنان قد طعن عليه ، وهو متّهم
بالغلو ، وإن صدقوا في