الصفحه ٥٠٧ :
الرابع
جابر بن يزيد الجعفي
وهو ممّن اختلف
فيه أيضا ، والأشهر أنّه من الأجلّاء الثقاة ، وإن
الصفحه ٥٧٥ : .
الثالث
: ما ذكره ابن
شهراشوب في المناقب ، في باب إمامة أبي عبد الله قال : من خواصّ أصحابه ، وفي مورد
آخر
الصفحه ٤٠٢ : إشكال
ولا كلام في دلالة العبارة ، فإنّها صريحة في المدّعى ، وإن يكن في المقام إشكال
فمن جهات اخرى لا
الصفحه ٥٤٣ : (ع) لاحظ تهذيب الاحكام ج ٧ باب في
المهور والاجور ... الحديث ٤٨ ص ٣٢٩ دار التعارف للمطبوعات.
الصفحه ٥٨٣ : ثمان روايات اخرى (١) ، وهي وإن كان أكثرها لا دلالة فيها على الوثاقة ، إلّا
أنّه يستفاد من بعضها برا
الصفحه ٥٥١ :
العاشر
عمر بن حنظلة
وهو ممن وقع
الاختلاف فيه ، فذهب بعضهم ومنهم السيد الاستاذ قدسسره الى
الصفحه ٥٥٢ : : العمل
على رواياته ، والأخذ بها ، وتلقيها بالقول ، ومنها الرواية الواردة في الترجيح
عند تعارض الخبرين
الصفحه ٣٧٩ : جملة أجلّة علماء الامامية منهم ابن شهراشوب ،
قال في أوّل كتابه المناقب ، عند تعداد كتب الخاصّة وبيان
الصفحه ٣٩٨ : .
وبعبارة أخرى :
إنّ كلمة هؤلاء الواردة في العبارات الثلاث مأخوذة بشرط الاجتماع في كلّ واحدة من
هذه العبارات
الصفحه ٥٣٧ : ما رواه
الشيخ في التهذيب في باب التدبير ، عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن
أبي نصر ، عن
الصفحه ٥٥٤ : ، وقد تقدم في البحث حول المشايخ الثقاة أن روايتهم عن شخص دليل على
وثاقته ، وأن شهادة الشيخ بذلك تامة
الصفحه ٣٢٤ :
وأمّا الطريق
الثالث : وهو الواقع في إجازة بني زهرة ، فهو مشتمل على أبي شجاع والصيّاد
بالبحرين
الصفحه ٢٥ : الشهادة في أقوال الرجاليّين ، من كونها عن حسّ ، وان يكون الرجالي عادلا أو
ثقة ، لا من جهة اعتبار التعدّد
الصفحه ٥٣٥ : جهان.
(٢) كمال الدين باب
ما روي عن النبي (ص) في النص على القائم الحديث ٣ ص ٢٥٨ الطبعة الثانية.
الصفحه ٥٢٣ :
أنّهم أظهروا الاباحات ودعوا الناس الى نبوّة أبي الخطّاب ، وأنّهم يجتمعون في
المسجد ولزموا الأساطين