الصفحه ٤٢١ : فيه من المكان واللباس الحديث ٧٠ ص ٣٢٢ دار التعارف للمطبوعات.
(٦) تهذيب الاحكام ج
١ باب تطهير الثياب
الصفحه ٥٠ : يزيد على مائة وخمسين موردا ، وفي
هذه الموارد قد ينقل عنه بلا واسطة كما في الجزء الرابع باب الاستراحة في
الصفحه ٤٠٩ : إشعار بالوهن.
٢ ـ ما ذكره في
باب العتق ـ في كلا الكتابين ـ حيث أورد رواية لابن أبي عمير وهي : ابن أبي
الصفحه ٤٣ : المعصوم.
والجواب أن الظاهر
منها عود الضمير إلى أبي حمزة ، إلّا أنّ هذه الرواية ذكرها الكليني في باب
الصفحه ٢٢٤ : ، بمعنى أن احد المتعارضين إذا كان مطابقا
للشهرة دون الآخر قدم المشهور ، وأما في غير باب التعارض فلا تكون
الصفحه ٢٥٠ :
المراسيل ، ويلحق بباب المسندات الى أن قال : و ... مما ذكرته في هذا الكتاب عن محمد
بن يعقوب الكليني فقد
الصفحه ٣٢٣ : روايتين ، أحدها ما في كتاب فلاح السائل (٢) ، وينتهي إلى أبي الفضّل (المفضّل) محمد بن عبد الله
الشيباني
الصفحه ٢٨٠ :
، فكلام العقيقي في غير محلّه ، وكيف كان فالطريق إن كان منحصرا بأبان فهو ضعيف
بأبان ، وإن كان متعدّدا كما
الصفحه ٥١٨ :
السادس
سالم بن مكرم
المكنّى بأبى
خديجة ، وقد يكنّى بأبي سلمة ، وله في الكتب الأربعة أكثر من
الصفحه ٥٨٢ : وأنا وختني نتشاجر في
ميراث ، فوقف علينا ساعة ، ثم قال لنا : تعالوا إلى المنزل ، فأتيناه ، فأصلح
بيننا
الصفحه ٩٦ :
محمد بن عيسى ،
ولم يروه غيره (١) (وفي النجاشي : أن
أبا هاشم الجعفري عرض كتاب يوم وليلة تصنيف يونس
الصفحه ٥١٥ : .
وأمّا الوجه
الثاني : فهو غير تامّ ، فإنّ الشيخ في الإستبصار في باب الظهار قال عن الرواية :
ضعيفة بسهل بن
الصفحه ٢٣٧ : في رواية الدية الحديث ٤٤٥ ، بأن في
سندها صالح بن عقبة وهو من الغلاة على ما قيل.
وأما الباب الثاني
الصفحه ٥٠٤ : دار التعارف للمطبوعات.
(٤) الاستبصار ج ٣
باب ما يجوز شهادة النساء فيه وما لا يجوز الحديث ٩٠ ص ٢٨
الصفحه ٢٥٤ :
من قضايانا» (١).
ولم يؤخذ فيها
عنوان الراوي.
وأما السيرة
العملية ، فالاهتمام بجمع الروايات