الصفحه ٤٦٤ : (١).
واعتمد الشيخ
الأنصاري قدسسره على هذه الرواية وحكم بصحّة روايات بني فضّال ، وقال في
أوّل كتابه الصلاة بعد
الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآله قم المشرفة.
وأما هذا الكتاب
فهو محاولة علمية لإزاحة الغبار عن كثير من المسائل التي تتعلق بعلم
الصفحه ١٢ : .
ومزايا أخرى سيقف
عليها القارىء العزيز في صفحات الكتاب.
الأمور التي تؤهل
هذا الكتاب لأن يكون مرجعا
الصفحه ٣٧ :
برأيه ، إلّا على
ما أطلقه العالم ... الخ. فلو كان الكليني يعتقد بصدور روايات كتابه ، لم يكن مجال
الصفحه ٥٢ :
ولذلك تراهم
يختلفون في ذكر مشايخ اجازات نقل احاديث كتابه ، وكان موجودا عند البرقي ونقل عنه
في
الصفحه ٦٩ : التلازم بين أخذه الروايات من
الكتب المعتبرة وبين صحة أسانيدها لأنّه لم يلتزم بذكر صاحب الكتاب في أول السند
الصفحه ١٣٤ :
وأما الكلام
بالنسبة إلى تصحيح روايات كتاب نوادر الحكمة ، فهل المستفاد : أن الاستثناء خاصّ
بكتاب
الصفحه ١٩٧ :
ولكن بعد الرجوع
الى الكتاب والوقوف على رواياته ، وأسانيدها ، وجدنا اشتمال الكتاب على روايات
عامية
الصفحه ٢١٩ :
وهو من الكتب التي
قيل بصحة رواياتها استنادا الى شهادة المؤلف في أول الكتاب حيث قال :
«وقد
الصفحه ٢٢٣ :
وهو من الكتب التي
قيل بصحة رواياتها ، اعتمادا على ما ورد في مقدمة الكتاب ، حيث قال المصنف
الصفحه ٢٣١ :
فبهذه الطرق
المتصلة بأسانيدها الصحيحة يروي ابن أبي جمهور جميع الروايات التي أوردها في كتابه
عوالي
الصفحه ٢٣٨ : .
والحاصل ان
الروايات المذكورة في الكتاب تنقسم الى قسمين :
الأول : الروايات
المشمولة للطريق الصحيح المذكور
الصفحه ٢٦٠ :
وأمّا الجهة
الثانية : وهي كيفية نقل الرواية فعلى أقسام أيضا ، وهي :
١ ـ الكتاب أو
الأصل
الصفحه ٢٨٧ :
السادس
كتاب الغارات لإبراهيم بن محمد بن سعيد
وهو من أولاد
مسعود الثقفي أحد أصحاب أمير
الصفحه ٢٨٩ : بالنسبة إلى
الطريق فقد قيل : إنّ الكتاب متواتر ، فلا يحتاج إلى طريق ، غير أنّ هذه مجرّد
دعوى لم تثبت