الصفحه ٨٢ : ء (١).
ومن الشواهد لعمله
على هذا المبنى في كتابيه :
١ ـ قال في
الاستبصار : الجزء ١ ذيل الحديث ١٣٤ ان هذا
الصفحه ٩٩ :
بعدم اختلاف نسخ الكتاب ، فقد أشكل سيدنا الاستاذ قدسسره عليه بأن : (الاصول والكتب المعتبرة ، لو سلمنا
الصفحه ١٠٥ :
٦ ـ أيوب بن نوح
بن دراج : له كتاب وروايات ومسائل عن أبي الحسن الثالث صحيح.
٧ ـ أحمد بن محمد
بن
الصفحه ١١٢ : .
ويترتب على ذلك
فوائد كثيرة :
١ ـ ان كل أصل أو
كتاب للشيخ الصدوق طريق إليه ، فهو بنفسه طريق للشيخ
الصفحه ١١٤ :
الحسن بن الوليد بكتبه ورواياته [صريحا].
١٦ ـ محمد بن
الحسن الصفار بكتبه ورواياته الا كتاب بصائر
الصفحه ١١٩ :
الأوّل
البحث حول كتاب مستطرفات السرائر
للشيخ محمد بن ادريس الحلي
* القدح في روايات
الصفحه ١٣٠ :
٩ ـ أو عن أبي
يحيى الواسطي.
١٠ ـ أو عن محمد
بن علي أبي سمينة أو يقول في حديث أو كتاب ولم أروه
الصفحه ١٣٢ : رحمهالله في فهرسته حين ذكر كتاب النوادر استثنى منه ما رواه
السيّاري وقال لا أعمل به ولا أفتي به لضعفه
الصفحه ١٣٣ : (٢).
__________________
(١) الاستبصار ج ٣
ذيل الحديث ٥٦٨ طبعة الاخوندي.
(٢) ص ٤٥ من هذا
الكتاب.
الصفحه ١٣٥ :
من لم يستثن على الوجه القوي.
٣ ـ الحكم بصحة
روايات الكتاب في غير المستثنى ، حتى بناء على عدم تمامية
الصفحه ٢٢٥ : لاعتبار الروايات ، إلّا ان موضوع الكتاب
ومورد الكلام فيه الاحتجاجات ، لا الاحكام فان اوجب نفس الاحتجاج
الصفحه ٢٣٦ :
الفصل الثاني في
ذكر أحاديث دالة وجوب انقاذ المؤمنين ، وهو السبب الداعي لوضع الكتاب ، وجميع
الصفحه ٢٣٧ : مسالك.
الأول : ما يذكره
من الأحاديث عن بعض متقدمي الأصحاب ـ فهو ينقل عن كتاب من لا يحضره الفقيه ـ في
الصفحه ٢٤٤ : الشيخ تصحيح الرواية ، سواء كان من حفظه ، أو بالمطابقة على كتاب عنده ،
أو عند غيره من الحاضرين ، وهذا
الصفحه ٢٥٢ : .
ويقابل هذا ،
القول بعدم لزومها ، بل يكفي وقوع الكتاب أو الرواية في أيدينا مع العلم بنسبته
الى صاحبه