الصفحه ٣٧٥ : عشرين بابا ، والواصل منه إلينا ـ
صاحب المستدرك ـ ثمانية أبواب ، وذكر في الباب الحادي عشر (٢٠١) خيّرا من
الصفحه ٢٧ : زمن الرواة ، فاحتمال نقلهم عن حسّ موهون ، وكلّما كان الزمان
متأخرا قوي جانب الحدس على الحسّ ، فلا يمكن
الصفحه ١٩٦ : المناط في اعتبار الشهادة كونها
عن حس ، لا عن حدس ، ولمّا كان احتمال الشهادة عن حس ثابتا في زمان الشيخ
الصفحه ٥٢٤ : في كتابه من أحوال سالم وتوبته إلّا أنّ المسألة
مبنائية.
وأمّا النجاشي
فلعلّ مبناه أنّه بعد توبة
الصفحه ٤٠٦ : ، وهذا أمر حسّي أو قريب من الحسّ ، فيكون داخلا في
الشهادة.
وأمّا ما ذكر عن
ابن أبي عمير أنّه نسي
الصفحه ٢٣٣ : حسين الخاتون آبادي في مناقب الفضلاء «... وعن الشيخ الموثّق
العلّامة محمد بن علي بن إبراهيم الاحساوي
الصفحه ٢٣٤ :
طيب الله ضرائحهم
... (١)».
٥ ـ وقال السيد
الجليل السيد حسين القزويني قدسسره في مقدمات شرح
الصفحه ٣٧١ : في زمان المجلسيين وما بعده ، والطريق إلى النسخة الاولى منه الأمير
السيد حسين ، والثانية ذكرها صاحب
الصفحه ٣٢٥ : في الرجال ورميهم بالضعف ، والوضع ومع ذلك يقول
: لا بأس بما في الأشعثيّات ، وفيه دلالة على ثبوت وثاقة
الصفحه ٣١٣ : يحيى بن الحسين (٨) ، وذكر صاحب الذريعة احتمال تردده بين شخصين (٩).
الحادي والعشرون :
كتاب النوادر
الصفحه ٢١ : للاطمئنان لا وجه له
لبعدهم عن زمان صدور الروايات وأحوال الرواة والقرائن التي تحفّ بها ، فهم إما
يقلّدون
الصفحه ٨ :
التي نتمكن من خلالها ، الإعتماد على نقل الراوي وعدمه ، كما هي الحال في زمان
الغيبة ، ولا يعني هذا نفي
الصفحه ٩٨ : الأحوال
الثلاثة عدم الاحتياج إلى النظر في الاسناد ، من شخص صاحب الكتاب إلى الامام عليهالسلام ، أما كونه
الصفحه ٦٠٢ : الفضل ، وهذا وإن لم يكن توثيقا ، إلّا
انّه يمكن عدّ رواياته في الحسان (٣).
وفيه انّ هذا
مجرّد استحسان
الصفحه ١٦٨ :
موردين إلا أن
الظاهر هو الحسين كما في النسخ الحديثة وتفسير البرهان وسائر الروايات).
٨٣