الصفحه ٣٦٠ :
ذكر جماعة اجتمعوا
في المستجار عند الكعبة المشرّفة ، وشاهدوا الامام صاحب الزمان (عجل الله تعالى
الصفحه ٣٧٤ : أخيه الحسين بن علي بن بابويه ، وذكر الأمير المنشي
في رسالته في أحوال قم ومفاخرها : «أنّ الكتاب للحسن بن
الصفحه ١٣ : العصر وصاحب الزمان الحجة ابن الحسن أرواحنا فداه.
وآخر دعوانا أن
الحمد لله رب العالمين.
وصلى الله على
الصفحه ٤١٥ : الوفاق ، وهذا يكفي للخدشة في الشهادة ، إلّا أن يقال إنّ هؤلاء
المشايخ رووا عن اولئك الضعاف في زمان كانوا
الصفحه ٧ : من الترف
الفكري ، البحث في أحوال الرّجال ، كما أنه ليس من السّهل ، الحكم على أشخاص يحول
بيننا وبينهم
الصفحه ٢٨١ : إلى
الراوي الثاني ، فلم يذكر بمدح ولا ذم أيضا.
وأمّا الثالث :
فقد ذكر النجاشي في أحواله أنّ له كتابا
الصفحه ٣٧٨ :
الثقاة ، ومن
تلاميذ المفيد الثاني ـ ابن الشيخ ـ وقبره معروف في المشهد الرضوي.
وقد ورد في أحواله
الصفحه ٣٧٧ : في أحوال
المؤلّف أنّه كان من علماء العامّة حنفيّ المذهب ، إلّا أنّ العلّامة المجلسي عدّه
من علما
الصفحه ٥٤٠ : ، انّه ورد في أحواله أنّ له تفسيرا (٣) ، ولم يرد ذلك في أحوال الحسن.
نعم ، يمكن أن
يقال : إنّ المراد هو
الصفحه ٣٤٠ : بن زيد في مورد آخر.
وأمّا
مضمون الكتاب فهو يشتمل على ستّ
روايات ، الاولى في أحوال سلمان المحمدي
الصفحه ٣٩٤ : هؤلاء ستّة من أصحاب الصادق عليهالسلام اجتمعت العصابة على أنّ أفقه الأوّلين ستّة كما ذكر في
أحوال
الصفحه ٤٠١ : كلامه ورد في خصوص المراسيل ولم
يتعرّض للمسانيد ، فقد ذكر في أحوال ابن أبي عمير ، انّه لمّا تلفت كتبه
الصفحه ٥٢٢ : ضعّف ، وهي من الوضوح بحيث لا تحتاج إلى
ذكر ، والعلّة هي ما ذكر في أحوال سالم ابن مكرم من أنّه كان من
الصفحه ٥٠٨ : تحمّل من الروايات (سبعين) ألف ، أو (خمسين) ألفا ، أو (ثمانين)
ألف حديث ، ما حدّث بها أحدا ، وذكر في
الصفحه ٥٢٣ : الكنية ، وقد ذكر في أحواله انّه روى عن أبي الحسن
موسى بن جعفر عليهالسلام ، والخطابية تنصب العداء للأمام