الصفحه ٣٣٥ :
الكتاب السادس :
كتاب عاصم بن حميد
والكلام فيه من
جهة الطريق إلى التعلكبري هو ما تقدّم ، ومنه إلى
الصفحه ٣٩٧ : الاجماع في العبارات الثلاث هؤلاء الأشخاص على نحو المجموع بما
هو ، لا على نحو الانفراد بمعنى أنّه اجتمعت
الصفحه ٧٠٢ : ......................... ٢٩١
المجموعة الاولى : الكتب التي ثبت
اعتبارها............................... ٢٩٢
المجموعة الثانية
الصفحه ٣٢٧ : أنّه اعتمد على قرائن اطمأنّ بها إلى أنّ الكتاب هو
الجعفريّات ، والقرائن هي :
١ ـ أن بحوزته
مجموعة
الصفحه ٢١٢ :
١٧٥ ـ طفيل بن
مالك النخعي.
١٧٦ ـ ظريف بن
ناصح.
١٧٧ ـ عاصم بن
حميد.
١٧٨ ـ العباس بن
الصفحه ٦٢٦ : : ٨٩
حميد بن شعيب :
٨٩ ، ١٦٨ ، ٣٣٦ ، ٣٣٧
حميد بن زياد :
٢٦ ، ٤٠ ، ١٠٦ ، ١١١ ، ١٧٦ ، ٣٣٥ ، ٣٣٦ ، ٣٣٧
الصفحه ٢٣٢ : جوابه : بعدم دلالة العبارة على ذلك ، بل دلالتها على ما استظهرناه أقوى ، من أن
المراد هو المجموع من حيث
الصفحه ٣٨٨ : ، وأفقه هؤلاء : يونس
بن عبد الرحمن ، وصفوان بن يحيى (٢)».
فالمجموع ثمانية
عشر رجلا إلّا أنّه في العبارة
الصفحه ١٦٩ : بن
يحيى.
١٤١ ـ ضريس.
١٤٢ ـ ظريف بن
ناصح.
١٤٣ ـ عاصم بن
حميد.
١٤٤ ـ العباس بن
هلال.
١٤٥
الصفحه ٣٣٧ : جابر ، فالروايات الموجودة في هذا الكتاب عن حميد منقولة عن كتابه ، ولحميد
كتابان (٥) أحدهما يرويه عبد
الصفحه ٦٣٢ :
صباح بن عبد
الحميد : ٤٣٤
صباح المدائني :
١٧٦
صباح المزني :
١٤١ ، ٤٣٤
صباح بن يحيى :
٩١
صبيح ابو
الصفحه ٢٤٦ : .
الطريق
الرابع : المناولة
وهي عبارة عن
إعطاء الشيخ كتابه ، أو مجموعة من الروايات ، تلميذه فتارة يقول أنت
الصفحه ٢٥٨ :
مثل «اعرفوا ـ
ارفعوا ـ منازل شيعتنا بمقدار روايتهم عنا» (١).
فمن مجموع هذه
الامور يقوى القول بأن
الصفحه ٢٩٠ :
ومجموع الروايات
المتّصلة الاسناد ١١٥ رواية ، والباقي في حكم المرسل. (١)
وبهذا يتمّ الكلام
عن
الصفحه ٢٩٢ :
المجموعة الاولى :
الكتب التي ثبت اعتبارها
الأوّل : كتاب
معاوية بن عمّار
وهو من الثقاة