الصفحه ٢١ : قلت : إنكم
تلتزمون بأن الشهرة في نسبة كتاب إلى مصنّف معيّن موجبة للاطمئنان من دون حاجة إلى
الطريق
الصفحه ٩٨ : الأحوال
الثلاثة عدم الاحتياج إلى النظر في الاسناد ، من شخص صاحب الكتاب إلى الامام عليهالسلام ، أما كونه
الصفحه ٣٦٩ :
الجهة
الثانية : في نسبة الكتاب
والتحقيق فيها
انّه يمكن القول بعدم صحّة نسبة الكتاب إلى الامام
الصفحه ٢٢٤ : ، مضافا إلى أن
روايات الكتاب ليست واردة في مقام
__________________
(١) ص ٣٧ من هذا
الكتاب.
(٢) ص من
الصفحه ٤٥ : في هذه الرواية رؤيا عن أبيه ، فهي ليست مسندة إلى
المعصوم.
والجواب : أن هذه
الرواية وردت في خاصية
الصفحه ٤٤ : المعصوم.
والجواب : إن هذه
الرواية منقولة عن أبي عبد الله عليهالسلام في أول الباب ، والعجب من المستشكل
الصفحه ٢٧٣ :
لصاحب الوسائل طريقا صحيحا إلى كتبه ، عدا كتاب الخرائج والجرائح (٢) ، إلّا أنّه بعد البحث في اصول
الصفحه ٢٦٩ :
*
التعرض لتسعين كتابا من مصادره
*
اعتبار جميع الكتب والتحقيق حول سبعة منها :
ـ
تحف العقول
ـ
كتاب سليم
الصفحه ٤٨٥ : ء ، وسيرة أهل الشرع
أنّ الوكيل في مثل هذه القضايا ثقة ، فكيف بالامام وهو سيّدهم؟
ولو جوّزنا
للمعصوم
الصفحه ٨٤ : الأصل ، أو الكتاب ثقة ، وهكذا من بعده إلى أن ينتهي
إلى المعصوم عليهالسلام ، ويشهد على ذلك «انك ترى أن
الصفحه ٣٦٧ : الرضوي الذي أوتي
به من بلاد الهند في هذه الاعصار الى اصفهان وهو الآن في خزانة شيخنا المجلسي أدام
الله
الصفحه ٣٦٨ : النسخة
الثانية ـ وهي الأهمّ في المقام ـ فقذ ذكرنا أنّ السيّد علي خان نقلها من الطائف
وهي بخطّ الامام
الصفحه ٧٨ : في أصولهم ، حتى ان واحدا منهم ... إلى كتاب معروف ، أو أصل
مشهور ، وكان راويه ثقة لا ينكر حديثه سكتوا
الصفحه ٢٦٤ : (٨) ، ورسالة الامام موسى بن جعفر عليهالسلام إلى علي بن سويد السائي (٩).
والرسائل منهم عليهمالسلام تعدّ من
الصفحه ٣٦١ : مسكّن الفؤاد ، وكتاب أسرار الصلاة ناسبا الروايات إلى الامام
الصادق عليهالسلام (٣) من دون التصريح بأسم