الصفحه ٨٤ :
الروايات المذكورة في التهذيبين مأخوذة من الكتب والاصول المعروفة المشهورة ، فلا
تحتاج إلى طريق إذا كان صاحب
الصفحه ٣٣٢ : : كتاب زيد النرسي ، وكتاب زيد الزرّاد
ويجري في هذين
الكتابين ما تقدّم في كتاب درست من جهة الطريق إلى
الصفحه ٣٣٧ : الاولى منهما : أنّ
الله تبارك وتعالى ينزل في الثلث الباقي من الليل الى سماء الدنيا ... الخ (٢) ، ويمكن
الصفحه ١٨ : لبيان توفر هذه الشرائط والمرجحات هو علم الرجال ، ومما يؤكد ذلك أمران :
١ ـ ما ذكره
الأصوليّون ، ومنهم
الصفحه ٧٦ : ، من الطهارة إلى باب الديات من العبادات ،
والأحكام ، والمعاملات ، والفرائض وغير ذلك ، مثل اختلافهم في
الصفحه ٧٨ : في أصولهم ، حتى ان واحدا منهم ... إلى كتاب معروف ، أو أصل
مشهور ، وكان راويه ثقة لا ينكر حديثه سكتوا
الصفحه ٨٥ :
على مقدّمتين :
الاولى
: وجود الكتب
والاصول المشهورة المعروفة في عصر الشيخ.
الثانية
: أخذ الشيخ
الصفحه ٥٩ :
دون نظر إلى كونهم إماميين.
فتبين ان دلالة
عبارة الكليني على المدعى تامة بلا إشكال.
ولو سلمنا قصور
الصفحه ٨٠ : غيره عليه ، وإذا انفرد وجب التوقف في خبره ، إلى أن يدل دليل على وجوب العمل
به ...» (١).
١٠ ـ وقال في
الصفحه ٩٧ :
إلى أنّه يشتمل على المدح للأصول المصنفة ، يدل على أن كتاب حذيفة معروف ومشهور.
واما المرتبة
الرابعة
الصفحه ٢٦٢ : لا يكون مأخوذا من غير الامام ، وخلوه من كلام صاحبه ، مضافا الى
ترتيبه الخاص ، وهذا هو المتيقن في
الصفحه ٥٨٢ : وأنا وختني نتشاجر في
ميراث ، فوقف علينا ساعة ، ثم قال لنا : تعالوا إلى المنزل ، فأتيناه ، فأصلح
بيننا
الصفحه ٣٢٦ :
، أنّ عنده ثلاث مجموعات من الكتب والاصول ، وهي :
أ ـ المجموعة الاولى
: وقد وصلت اليه من بلاد الهند
الصفحه ٣٣٥ :
والكلام في الطريق
إلى التلعكبري كما تقدّم ، وأمّا من التلعكبري إلى
__________________
(١) الاصول الستة
الصفحه ٢٥٠ :
الطريق الذي يتصل
بها الى رواية هذه الاصول والمصنفات ، ونذكرها على غاية الاختصار ليخرج بذلك عن حد