الصفحه ١٩٧ : الفاعلية والمفعولية والإضافة ولو لا الإعراب ما استبانت
هذه المعانى فى صيغة الاسم ولوقع اللبس ، بخلاف الفعل
الصفحه ١٩٨ :
مجزوم الآخر لا مبنيّا ، فهو معرب إعراب أصله المقتطع منه (١). وعلى ضوء ما هو معروف عند المعتزلة من
الصفحه ١٩ : بوادى نجد ، وهو نفر من الأعراب الكاتبين قدم إلى البصرة واحترف
تعليم شبابها الفصحى السليمة وأشعارها
الصفحه ١٤٩ : الضم أن يقال بجانب
«ليس غير» فى مثل «قرأت كتابا ليس غير» لم يكن غير (٢). وكان يجيز دخول لام الابتدا
الصفحه ١٧٣ : الذى كان قد لبّى نداء
ربه. فكان يتلو القرآن على الناس من أوله إلى آخره ، والناس من حوله يسمعون
ويكتبون
الصفحه ٢٣٠ : منها على نحو ما توقف الشيخان ،
وكأنه كان يجد فى ذلك حرجا ، ولعل ذلك ما جعله يقول : «إذا اختلف الإعرابان
الصفحه ١٩٣ : ، والعناية بالقرآن الكريم وقراءاته وتفسيره وعاد إلى مسقط
رأسه بعد : أن حمل من ذلك أزوادا كثيرة. وكانت شهرة
الصفحه ٢٠٦ : لعدم تصرفهما
ولدخول حرف الجر عليهما فى بعض كلام العرب وأشعارهم كقول أعرابى بشّر بمولودة : «والله
ما هى
الصفحه ٢٠٧ : أمرنا» و
«مالك ناظرا فى أمرنا» ، وكذلك أختاها. وبذلك وجّه الإعراب فى قوله تعالى : (فَما لَكُمْ فِي
الصفحه ٢١٣ : على الآية (٢).
ومن ذلك
مخالفته أستاذه فى إعراب خيرا من قوله تعالى : (فَآمِنُوا خَيْراً
لَكُمْ) فقد
الصفحه ١٢ :
يلحن فى حرف من القرآن الكريم إذ كان يقرأ قوله عزوجل : (قُلْ إِنْ كانَ
آباؤُكُمْ وَأَبْناؤُكُمْ)إلى
الصفحه ٧٥ :
مطلقا على تقدير ظننت ذاك الظن (٥). ويحذف المضاف ويحلّ المضاف إليه محله فى مثل (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) أى
الصفحه ١٥٧ : الفراء يتأثر المدرسة البصرية فى بعض آرائه ومنازعه (١) ، كأن يعمد أحيانا فى الإعراب إلى تقدير العوامل
الصفحه ١٩٩ : للمعطوف عليه فى المعنى ، فخالفه فى
الإعراب كما انتصب الاسم الذى بعد الواو فى المفعول معه لما خالف ما قبله
الصفحه ١٩٠ : المفعول به هو الفاعل ، فمثل قرأت الكتاب العامل فى
الكتاب النصب هو التاء. وزعم فى مثل «ظننت زيدا قائما» أن