الصفحه ٣٣٤ : استوفى فيه العلل
والأصول وصنّف مصنفات أصغر منه اشتغل بها المصريون. وصنف فى إعراب القرآن كتابا فى
عشرة
الصفحه ١٠٩ : النبوى. فألف كتابا فى إعراب
القرآن ، وكتابا فى غريب الحديث. وكتابه «الرد على الملحدين فى تشابه القرآن
الصفحه ١٢٤ : للأخفش وكتاب إعراب القرآن.
وكتب فى شبابه كتابا سماه الرد على سيبويه أو مسائل الغلط ، وفيه حاول أن يظهر
الصفحه ٢٧٩ : له فى مصر كتاب إعراب القرآن والقراءات فى جزأين ، وهو من
صفحاته بل سطوره الأولى يجرى فى إعراب الألفاظ
الصفحه ٣٣٥ : ابن هشام فى كتابه «المغنى» للحوفى
فى كتابه إعراب القرآن ، وكأنه لم يجد وراءها ما يرده أو ينكره ، مما
الصفحه ٣٣٢ : وكتاب إعراب القرآن ، وهما كتابان قيّمان ويقال إنهما أغنيا عما صنف قبلهما
فى معناهما. وله شروح على بعض
الصفحه ١٦ :
النحو وشيئا من أبوابه ، وهو إنما رسم إعراب القرآن الكريم عن طريق نقط أواخر الكلمات
فيه.
وحمل هذا
الصفحه ٢٨٩ : ، وبين مصنفاته كتاب فى إعراب القرآن. ويعنى فى
نفس القرن مفرج (٣) بن مالك النحوى بوضع شرح على كتاب الكسائى
الصفحه ٣٢١ : ابن مضاء ، وحقّا لم يدع إلى إلغاء نظرية العامل فى النحو
، ولكنه دعا مرارا وتكرارا إلى إلغاء ما يتعلق
الصفحه ١٧ : كانوا من قرّاء الذكر الحكيم ، وكان يؤخذ عنهم النقطان جميعا
نقط الإعراب ونقط الإعجام. وكان ذلك عملا خطيرا
الصفحه ١٧٥ : على المدرسة الكوفية. ونرى
الكسائى ينشط لا فى تأليف كتب تتصل بالقرآن الكريم وقراءاته ومعانيه فحسب ، بل
الصفحه ٢١٠ : نحو ما مرّ بنا
آنفا. وبذلك نفهم إعرابه مثل «كل رجل وصنعته» فقد كان سيبويه والبصريون يقدرون
الخبر
الصفحه ٢١١ : ، وذهب الفراء ، إلى أن العامل خبر إن (٤). وكان البصريون يعربون غير فى الاستثناء إعراب ما بعد
إلا ، وذهب
الصفحه ٢١٤ : فى تحليل صيغ الذكر الحكيم ومواضع كلمه فى الإعراب على ذهنه
مستخرجا منه فيضا من الآراء ، مخالفا
الصفحه ٢٠٨ : بالرفع إلا إذا كان اسمها غير واضح الإعراب كأن يكون مبنيّا على نحو ما فى
الآية الكريمة : (إِنَّ الَّذِينَ