الصفحه ٣٥٥ : ، وهى مقتبسة فى جملتها من قواعد علم الأصول ، كقاعدة
أن الشىء قد يعطى حكم ما أشبهه فى معناه أو فى لفظه أو
الصفحه ٣٦٨ : الفرّاء. فهما اللذان رسما حدود النحو الكوفى وفصوله
ووضعا أسسه وأصوله ، بحيث أصبح للكوفة مدرسة نحوية تستقل
الصفحه ٢٠٣ : أصلها «أن» زيدت عليها لام وكاف ، وطرحت الهمزة للتخفيف ، كما زيدت
عليها اللام والهاء فى بعض اللغات
الصفحه ١٣٦ : يذهبان إلى أن كأن مركبة من الكاف
وأن ، وزعم الزجاج أن الكاف فيها جارة غير زائدة ، ومن أجل ذلك قدّر فيها
الصفحه ٢١٤ :
بين الكاف والمخاطب ، فتقول للواحد أرأيتك بفتح الكاف وللواحدة أرأيتك
وتقول للرجال أرأيتكم وللنسوة
الصفحه ٩٧ :
(نُكَفِّرْ عَنْكُمْ
سَيِّئاتِكُمْ)(١). وتابعه فى إعمال إنّ إذا دخلتها ما الكافة جوازا مثل
إنما
الصفحه ٢١٣ : اللهِ) بمعنى أخبرونى ، وكان سيبويه يعرب التاء فيها فاعلا
والكاف حرف خطاب. وقال الكسائى بل الكاف مفعول به
الصفحه ٢٩٧ : بالرضى على الكافية ١ / ٢٠٥.
(٣) الهمع ٢ / ٢٥
وقابل بالرضى على الكافية ٢ / ٣٠٧.
(٤) الهمع ١ / ١٤٥
الصفحه ١١٧ : مستتر وكذلك كان يرى أن نون
النسوة فى مثل قمن حرف تأنيث والفاعل مستكن أو مستتر. وانظر الرضى على الكافية
الصفحه ١١٨ : والكاف والهاء وما يماثلها لواحق ،
وكان المازنى يذهب مذهب الخليل فى أن إيا اسم مضمر والكاف والهاء ضمائر
الصفحه ١٨٤ : شرحه على الكافية إنكارا شديدا (٤).
ولعل فى ذلك
وأمثاله مما نجده عند الكسائى ونحاة الكوفة ما يدل أكبر
الصفحه ١٩٠ : على
الكافية ١ / ٣٨٣.
(٢) الإنصاف :
المسألة رقم ١١ والهمع ١ / ١٦٥.
(٣) الهمع ١ / ٢٢.
(٤) الهمع
الصفحه ٣١٠ : المشهورة ، وهى فى ألف بيت ، والكافية الشافية ،
وهى فى ثلاثة آلاف بيت ، ومنها المؤصّل فى نظم المفصل للزمخشرى
الصفحه ٣٣٧ : بالأذهان (٣). وكان يذهب إلى أن الكاف فى أسماء الأفعال مثل «إليك» و
«رويدك» و «مكانك» حرف خطاب وليست اسما
الصفحه ٣٤٤ :
__________________
(١) الرضى على
الكافية ١ / ١٥ وانظر الهمع ١ / ١٤.
(٢) الرضى على
الكافية ١ / ١٤ ، ٢ / ٢.
(٣) الرضى ٢ / ٢٩