الصفحه ٢٨٢ :
واختلف الرواة فى تاريخ وفاته ، ويغلب أن يكون حوالى سنة ٦٨٦ للهجرة ،
واشتهر له شرحه على الكافية فى
الصفحه ٣٤٣ : المالكى
والأصول والعروض ، ولكن شهرته طبّقت الخافقين بما صنفه فى النحو ، وأهم مصنفاته
فيه الكافية وهى
الصفحه ٦٠ : النحوى ، فإن كل واحد من
هذه لم يشذّ عنه من أصول فنه شىء إلا ما لا خطر له».
ولعل أول ما
يلاحظ على الكتاب
الصفحه ٢٥٩ :
ولعلنا لا نغلو
إذا قلنا بعد ذلك إن أكثر الأصول التى اعتمدها ابن جنى فى كتابه الخصائص إنما
استمدها
الصفحه ٢٦٧ :
قد تشتق من الحروف كاشتقاق قوّف من القاف وكوّف من الكاف ودوّل من الدال ،
فيقال : «قوّفت قافا وكوّفت
الصفحه ٣٣٦ : مصنفاته «شرح الأصول» لابن السراج وكتاب المحتسب بناه
على عشرة أشياء : الاسم والفعل والحرف ، والرفع والنصب
الصفحه ٣٦٣ : مختلفة ، منها شرحه لمغنى
ابن هشام وشرحه لشواهده ، وكتاب الاقتراح فى أصول النحو ، ألّفه كما يقول فى
مقدمته
الصفحه ٣٤ : عبارات مختلفة من مثل قول ثعلب : «الأصول
والمسائل فى الكتاب للخليل» ويقول أبو الطيب اللغوى : «عقد سيبويه
الصفحه ١٤٠ : ، وفيهما صنّف كتاب
الأصول الكبير ، انتزعه من كتاب سيبويه وأضاف إليه إضافات بارعة ، ويقال إنه جعله
تقاسيم
الصفحه ٢٥٧ : البصرى لأنه كان المذهب الذى حرّرت أصوله وفروعه وعلله.
وكان عقل أبى
على من الخصب بحيث ملأ نفس ابن جنى
الصفحه ٢٥٨ : ـ رحمهالله ـ كان يستعين به ويخلد إليه» (٣) ويريد به «أن تأخذ أصلا من الأصول الثلاثية فتعقد عليه
وعلى تقاليبه
الصفحه ٢٦٨ : (٢) والحمل على الظاهر (٣) ، وغلبة الفروع على الأصول (٤) واختلاف اللغات وكلها حجة على نحو ما يختلف الفقها
الصفحه ١٢٥ :
وإذا أخذنا
نبحث فى الأصول التى كان يرجع إليها المبرد فى نثر آرائه النحوية والصرفية وجدناها
نفس
الصفحه ١٩٦ : البصرة فى كثير من الأصول ، مع النفوذ إلى وضع مصطلحات جديدة والخلاف مع
الخليل وسيبويه فى تحليل بعض الكلمات
الصفحه ٢٥٣ : قاعدة فقهية أصولية ، فقد قيست إن على الفعل الذى تقدم
مفعوله على فاعله وهو فرع للفعل الذى يتقدم عادة