الصفحه ٧٨ : ينتصب على غير معنى واحد ، وكل ذلك على إضمار أن ، إلا أن
المعانى مختلفة ، كما أن «يعلم الله» يرتفع كما
الصفحه ١٠٩ : ، وما فى الدار
أحد إلا زيد وما فى الدار أحد إلا زيدا. ومثله إن القوم كلّهم ذاهبون وإن القوم
كلّهم ذاهبون
الصفحه ١٢٥ :
آراء متناثرة فى العوامل ، من ذلك أنه ذهب فى أحد رأيين له فى نصب المستثنى فى مثل
«قام القوم إلا زيدا
الصفحه ١٢٧ : ابن ولاد
على المبرد فقال إنه لا يجوز إلا ما قدّره سيبويه لأن ما فى المثال الأول دخلها
معنى التحقير
الصفحه ١٣٠ : ، فمثل «أنت سيرا سيرا» و
«ما أنت إلا سيرا» تقديرهما أنت تسير سيرا سيرا وما أنت إلا تسير سيرا. وجوّز
الصفحه ١٤٩ :
أن ليت إذا اتصلت بها «ما» جاز عملها وإلغاؤها ، وإلغاؤها أحسن كقول بعض الشعراء :
قالت ألا
الصفحه ٢٧١ : هذا النحو
مما فيه حرف حلقى ساكن بعد حرف مفتوح أنه لا يحرّك إلا على أنه لغة فيه .. ومذهب
الكوفيين أنه
الصفحه ٢٧٣ : إنما تقدم
على أحد عاملى الرفع فيه وهو المبتدأ (٥). وذهب إلى أن إلا تأتى زائدة مستدلا بقول ذى الرمة فى
الصفحه ٣٠٣ : لهدمت الكعبة» (١). وكان يذهب مذهب يونس فى أن ما بعد إلا فى مثل «ما محمد
إلا قائم» يجوز فيه النصب مطلقا
الصفحه ٣١١ : وتاليا لإلا كقول أحد الشعراء :
ليس شىء إلا
وفيه إذا ما
قابلته عين
البصير اعتبار
الصفحه ٣٢٤ :
إلا منصوبة مثل : (كُلَّما أَضاءَ
لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ) وكذلك هى فى الأشعار (١).
وأكثر من كان
الصفحه ٢٢ :
وعقل لا يرتفع إلى هذه المنزلة إلا فى حدود ضيقة ، لذلك كان طبيعيّا أن لا
يصاغ الفقه الحنفى الكوفى
الصفحه ٢٨ : الفكر بدمشق) ص ٥١٥ وكان يذهب إلى أن بنى تميم تهمل ليس مع إلا حملا على
ما كقولهم ليس الطيب إلا المسك
الصفحه ٤٠ :
للمفعول كثيرة ، منها ما يجوز فيه الحذف والإضمار لقيام القرينة ، ومنه
عنده قول الشاعر :
ألا
الصفحه ٤٧ : نحويّا إلا يروى معهما سيلا من عبارات العرب وأشعارهم ينقله عن
لسانه ، وكأننا بإزاء منجم ضخم لا يزال يسيل