الصفحه ١٥٣ : .
(وَاَصْلَهُ)
: فإنّهم أصل الخيرات لكونهم مقصودين بالذات ومنهم وصلت إلى من وصلت.
(وَفَرْعَهُ)
أي : وجودهم نشأ
الصفحه ١٦٢ : .
(وجعلني ممّن انقلب)
: بالماضي ، أي : رجع مع الفلاح من النار والفوز بالجنة.
(غانماً)
: بالغنيمة الصورية
الصفحه ١٧٧ :
ـ دلائل الإمامة : للشيخ أبي جعفر محمد
بن جرير الطبري ـ من أعلام القرن السادس ـ نشر المكتبة الحيدرية
الصفحه ١٨٦ : ................................................................ ١٢٠
عندكم وأمره إليكم............................................................ ١٢١
من والاكم
الصفحه ١٨٨ : ................................................................. ١٤٩
آتاكم الله ما لم يؤت أحداً من العالمين........................................... ١٥٠
كلّ
الصفحه ١١ : الخصال سوى ما كتبه العلّامة الجليل المجلسي
الأول قدس سره ، فاقتطعناه من كتاب الروضة (١)
؛ ليطبع مستقلاً
الصفحه ٣٧ :
وفاته
توفّي قدّس الله روحه بإصفهان سنة ١٠٧٠
هـ ، وله نحو من سبع وستّين سنة وقبره بإصفهان له قبّة
الصفحه ٤٢ : مَلائِكَتُهُ وَاُولُو الْعِلْمِ مِنْ خَلْقِهِ لا
اِلـهَ اِلاّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكيمُ.
وَاَشْهَدُ
اَنَّ
الصفحه ٥٩ : السكينة
والوقار ، وقارب بين خطاك ، ثمّ قف وكبّر الله عزّ وجلّ ـ ثلاثين مرّة ـ ثمّ ادن
من القبر وكبّر الله
الصفحه ٦١ :
أوليائه ؛ فإنّها من
عظمته تعالى.
(والوقار)
البدني.
(وقارب بين خطاك)
للوقار ولحصول كثرة الثواب
الصفحه ٦٧ : جلاله.
فزجّ (١)
بي ـ أي : دفعني الله ـ في النور زجّة ، حتّى انتهيت إلى ما شاء الله من علوّ ملكه
فنوديت
الصفحه ٧٧ :
باعتبار خروجها من الأرض.
وعن أمير المؤمنين عليه السلام أنّه سئل
عن الدابّة ، فقال : «أما والله ما لها
الصفحه ٨٤ : ............................................
____________________________________
وعلومهم علومه صلوات
الله عليهم ، والحكمة هي : العلوم الحقيقية الإلهيّة ، ولا ريب أنّ علومهم من الله
تعالى
الصفحه ٨٨ : يَعْمَلُونَ)
: في كلّ ما يعملونه من الجهاد وتركه ، وإظهار الحقّ وكتمانه وغيرها
الصفحه ١١٨ : حساب الخلائق يوم القيامة إليهم (٣)
، ولا استبعاد في ذلك ، كما أنّ الله تعالى قرّر الشهود عليهم من