الصفحه ٦ : ، مفاتيح الجنان : ٥٥٠.
الصفحه ٧١ : ذلك من الأخبار المتواترة.
وفي أخبار متواترة أيضاً أنّ الجنّ
تأتيهم فيسألون عن معالم دينهم
الصفحه ١٥١ : يُسْلَكُ اِلَى الرِّضْوانِ)
: خازن الجنان للوصول (١)
اليها أو الجنّة.
أو رضا الله سبحانه فإنّه أعلى
الصفحه ١٣ : أبا الحسن ، إنّ الله
تعالى جعل قبرك وقبر ولدك بقاعاً من بقاع الجنّة ، وعرصة من عرصاتها ، وإنّ الله
جعل
الصفحه ١٤ : الجنّة.
يا عليُّ من عمّر قبوركم وتعاهدها
فكأنما أعان سليمان بن داود على بناء بيت المقدس.
ومن زار
الصفحه ٣١ : ذكر رجوعه
إلى إصفهان ووقوع الأمر كما سمع في المنام. انظر روضات الجنات ٢ : ١٣١.
(٢) راجع الفيض
القدسي
الصفحه ٣٣ : (٤).
__________________
(١) روضات الجنات ٢ :
١٨١.
(٢) مرآة الاحوال :
٩٩.
(٣) راجع الفيض
القدسي الفصل الرابع ، ضمن البحار ١٠٥
الصفحه ٤٤ : اعْتَصَمَ بِكُمْ ، مَنِ اتَّبَعَكُمْ فَالْجَنَّةُ
مَأواهُ وَمَنْ خالَفَكُمْ فَالنّارُ مَثْواهُ وَمَنْ
الصفحه ٥٦ : ، ورأيت مشهدهما في نهاية الارتفاع والزينة ، ورأيت على
قبرهما لباساً أخضر من لباس الجنّة ؛ لأنّه لم أرَ
الصفحه ٦٥ : الله آدم ولا
حواء ، ولا الجنّة ولا النّار ، ولا السماء ولا الأرض ، فكيف لا نكون أفضل من
الملائكة وقد
الصفحه ٧٦ : يقول : «أنا قسيم الله بين الجنّة والنار ، وأنا الفاروق الأكبر ، وأنا
صاحب العصا والميسم ، ولقد أقرّت لي
الصفحه ٩٨ : ٢ : ٥٨ / ٣٤٧ ، عن رسول الله صلى الله عليه وآله.
(١) في نسخه : لدينه.
(٢) سورة الجن ٧٢ :
٢٦ ـ ٢٧
الصفحه ١٢٨ :
مَنِ
اتَّبَعَكُمْ فَالْجَنَّةُ مَأْواهُ وَمَنْ خالَفَكُمْ فَالنّارُ مَثْواهُ وَمَنْ
جَحَدَكُمْ
الصفحه ١٣٩ : الأخبار المتواترة : بأنّ زيارتهم سبب للخلاص من النار والدخول في
الجنّة (٢)
، وقد تقدّم بعضها
الصفحه ١٤٦ :
إلى الجنّة بلا خلاف بينهم.
(يَقْتَصُّ)
أي : يتبع.
(وَيَكِرُّ)
أي : يرجع.
(فِي رَجْعَتِكُمْ)
أي