الصفحه ١١٩ : بين الحق والباطل ، كما يظهر من الأخبار (٢).
(وَآياتُ اللهِ لَدَيْكُمْ)
: وهي إمّا المعجزات التي
الصفحه ١٢٥ :
وَالْبابُ
الْمُبْتَلى بِهِ النّاسُ ، مَنْ آتاكُمْ نَجا وَمَنْ لَمْ يَأْتِكُمْ هَلَكَ
الصفحه ١٣٢ :
(١) ...........................................
____________________________________
(وَاَرْفَعَ دَرَجاتِ الْمُرْسَلِينِ)
: وهي درجات نبيّنا صلى الله عليه وآله فيلزم منه : أفضليتهم عليهم السلام
الصفحه ١٣٣ : واحدة من هذه الخصال فمن اجتمع فيه جميعها يكون
أفضل ، والأخبار عندنا متواترة بذلك في جميع الأئمّة
الصفحه ١٣٦ : في أمانكم مانعاً من
النار والشياطين ، كما ورد عن النبي صلى الله عليه وآله أنّه قال : «قال الله
تعالى
الصفحه ١٣٨ : الله
تعالى رجعة عُزير وأصحاب الكهف والملأ من بني إسرائيل بقوله تعالى : (ألم
تر إلى الذين خرجوا من
الصفحه ١٤٥ : وَجَعَلَنِي مِنْ خِيارِ مَوالِيكُمُ التّابِعِينَ لِما دَعَوْتُمْ
اِلَيْهِ
الصفحه ١٦٣ : شُهَدَاءَ
١٤٣
١٠٣
وَأْتُوا
الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا
١٨٩
١٢٦
الصفحه ١٦٧ :
سورة النمل (٢٧)
وَيَوْمَ
نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجًا مِّمَّن
٨٣
الصفحه ١٨٢ : بن شهرآشوب ـ ت ٥٨٨ هـ ـ نشر دار الاضواء ـ بيروت ـ ١٤١٢ هـ.
٧٨
ـ من لا يحضره الفقيه : للشيخ أبي محمد
الصفحه ١٨٧ :
بعضها من بعض.............................................................. ١٢٩
وجعل صلاتنا عليكم
الصفحه ١٢ : عنق أوليائه وشيعته ، وإنّ من تمام الوفاء
بالعهد وحسن الأداء زيارة قبورهم ، فمن زارهم رغبة في زيارتهم
الصفحه ٢٣ :
حاجتي وفقري وفاقتي» (١).
عن عثمان بن يزيد ، عن أبي عبد الله
عليه السلام قال : «من اغتسل بعد طلوع
الصفحه ٣٩ : العلامة المجلسي رحمه الله : إنّما هي من أرقى الزيارات الجامعة متناً
وسنداً ، وهي أفصحها وأبلغها
الصفحه ٤٦ : مِنْهُ.
بِاَبى
اَنْتُمْ وَاُمّى وَاَهْلى وَمالى وَاُسْرَتى اُشْهِدُ اللهَ وَاُشْهِدُكُمْ اَنّى
مُؤْمِنٌ