الصفحه ٤٠ : أدن من القبر وكبّر
الله أربعة مرة تمام مائة تكبيرة ، ولعل الوجه في الأمر بهذه التكبيرات هو
الاحتراز
الصفحه ٤٧ : اَوَّلَكُمْ وَبَرِئْتُ اِلَى
اللهِ عَزَّوَجَلَّ مِنْ اَعْدائِكُمْ وَمِنَ الْجِبْتِ وَالطّاغُوتِ
وَالشَّياطينِ
الصفحه ٥٧ : : «نعم ، أُدخل».
فلمّا دخلت وقفت قريباً من الباب ، فقال
صلوات الله عليه ؛ «تقدّم».
فقلت : مولاي أخاف
الصفحه ٥٨ :
ثمّ انتبهت من تلك الرؤيا وحصلت في
اليوم أسباب الزيارة بعد كون الطريق مسدودة من مدة طويلة ، وبعد ما
الصفحه ٦٢ :
____________________________________
(ثمّ قل : اَلسَّلامُ عَلَيْكَمْ)
: أي رحمة الله وفضله وإحسانه ، أو السلامة من الآفات والعاهات
الصفحه ٧٣ :
....................................
____________________________________
المتواترة من الأخبار
أو بمعنى العقل والرزانة والتثبت في الأُمور وهو أيضاً متواتر وظاهر.
(وَاُصُولَ
الصفحه ٧٦ :
.........................................
____________________________________
من سلك بغيره
الصفحه ٨٠ : الْكُفْرِ)
(١).
(وَمَصابِيحِ الدُّجى)
: أي : الظلمة ؛ فإنّهم هادون للخلق من ظلمة الشرك والكفر والضلالة إلى
الصفحه ٨٣ :
.....................
____________________________________
واحد من السلام
والرحمة والبركات في كلّ واحد من الجمل لمعنىً غير السابق.
(السَّلامُ عَلى مَحلِّ)
وفي
الصفحه ٩٠ :
..........................................
____________________________________
مولاه» (١)
إلى غير ذلك من الأخبار المتواترة (٢).
(وَالذّادَةِ)
ـ جمع الذائد ـ من الذود ، بمعنى الدفع
الصفحه ٩٤ : ........................................
____________________________________
الخلائق حتّى من
المرسلين ، فإنه صلى الله عليه وآله أفضلهم.
(وَرَسُولُهُ الْمُرْتَضى)
: ارتضاه منهم
الصفحه ٩٦ : (٢)
، ولقبح الأمر بمتابعة غير المعصوم عقلاً ونقلاً ، مع أنّ الصدق أعمّ من أنْ يكون
في الأقوال والأفعال
الصفحه ٩٨ : النسخ من اللام.
(وَارْتَضاكُمْ لِغَيْبِهِ)
(١) قال الله تعالى : (عَالِمُ
الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ
الصفحه ١٠٣ : المجتبون ، ولم يجعل الله تبارك وتعالى في الدين من ضيق أو حرج ، فالحرج
أشدّ من الضيق. (مِّلَّةَ أَبِيكُمْ
الصفحه ١١٧ : .........................................
____________________________________
من الحروف النورانية
التي في أوائل السور ويجمعها (صراط علي حق نمسكه) (١)
وقيل غيره وهو أيضاً عند