الصفحه ١١٣ :
....................
____________________________________
(فَالراغِبُ عَنْكُمْ)
: مع ظهور ذلك عنكم.
(مارِقٌ)
: عن الدين ، وإن لم يكن معتقداً لمذهب الخوارج ، لأنّ من
الصفحه ١٢٢ :
مَنْ
والاكُمْ فَقَدْ والىَ اللهَ وَمَنْ عاداكُمْ فَقَدْ عادَ اللهَ وَمَنْ
اَحَبَّكُمْ فَقَدْ
الصفحه ١٣٠ :
وَجَعَلَ
صَلاتَنا (١)
عَلَيْكُمْ
وَما خَصَّنا بِهِ مِنْ وِلايَتِكُمْ طِيباً لِخَلْقِنا
الصفحه ١٣١ :
...............
____________________________________
(وَطَهارَةً لِأَنْفُسِنا)
: من الرذائل ، كما حلّانا بالفضائل.
(وَتَزْكِيَةً لَنا)
: من الأعمال القبيحة أو في
الصفحه ١٣٥ :
كافِرٌ
بِعَدُوِّكُمْ وَبِما كَفَرْتُمْ بِهِ مُسْتَبْصِرٌ بِشأْنِكُمْ وَبِضَلالَةِ مَنْ
خالَفَكُمْ
الصفحه ١٣٧ : : (وَيَوْمَ
نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجًا مِّمَّن يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا) (١)
ولا ريب في أنّ يوم القيامة
الصفحه ١٤٦ : : جعلني من الخلّص حتّى أرجع معهم.
(وَيُمَلَّكُ فِي دَوْلَتِكُمْ)
أي : صيّرني ملكاً لإعلاء كلمة الله
الصفحه ١٥٠ : مِنَ
الْعالَمِينَ طأْطَأَ كُلُّ شَرِيفٍ لِشَرَفِكُمْ وَبَخَعَ
الصفحه ١٥٥ :
وَاَصْلَحَ
ما كانَ فَسَدَ مِنْ دُنْيانا ، وَبِمُوالاتِكُمْ تَمَّتِ الْكَلِمَةُ
الصفحه ١٥٦ :
الْمُفْتَرَضَةُ) : كما تقدّم أنّها
من أُصول الدين للأخبار المتواترة ، ولا تقبل الفروع بدون الأُصول
الصفحه ١٦٠ :
لَمَّا
اسْتَوْهَبْتُمْ ذُنُوبِي وَكُنْتُمْ شُفَعائِي فَاِنِّي لَكُمْ مُطِيعٌ ، مَنْ
اَطاعَكُمْ
الصفحه ٢٩ :
ترجمة المؤلف
هو محمّد تقيّ بن مقصود عليّ المجلسيّ
من أعاظم علماء الاماميّة وأجلّائهم ، ذكره
الصفحه ٣١ :
وتعالى يريد أن تكون
في هذه النائرة بإصفهان باذلاً جهدك في هداية الخلق فارجع فلابدّ لك من الرجوع
الصفحه ٣٥ : .
٦ ـ القاضي أبو الشرف الاصفهانيّ وقد
تقدّم ذكره في مشايخ ولده ١٩.
٧ ـ الشيخ عبد الله بن جابر كما يظهر من
آخر
الصفحه ٣٦ :
الفضلاء الأعيان
الّذين كانوا قبل هذه الطبقة كانوا من تلامذته ، وأخذوا عنه الفقه والحديث
والتفسير