الصفحه ٦٣ : عنّي
فاطمة ولا أحد من بنيّ» (١)
لأنّهم كانوا قابلين لدرك الحقائق الإلهيّة.
بل كان له عليه السلام في
الصفحه ٧٢ :
.....................................
____________________________________
الأعم في ليلة القدر
، ويكون باعتبار الشرائع تاكيداً ، أو الأعم كما يظهر من الأخبار (١)
، ولا استبعاد فيه
الصفحه ١٠٨ : .........................................
____________________________________
(وَاَدمنتُم ذِكْرَهُ)
: أو أدمتم ، والذكر ما يذكر الله من العبادات وترك المنهيات ، أو الذكر اللّساني
؛ فإنّه
الصفحه ١٢٨ :
مَنِ
اتَّبَعَكُمْ فَالْجَنَّةُ مَأْواهُ وَمَنْ خالَفَكُمْ فَالنّارُ مَثْواهُ وَمَنْ
جَحَدَكُمْ
الصفحه ٨ :
ورجل يسمّى الحاج علي وكان يخدم ، فتصاحبنا في الطريق حتّى بلغنا أرزته الروم.
ثمّ قصدنا من هناك طرابوزن
الصفحه ٩ :
فيتساقط ما تراك
عليها من الثلج ، فدنا منّي وسألني من أنت؟ فأجبت : إنّي قد تخلّفت عن الركب ولا
الصفحه ١٠ :
، فنزلت عن ظهر الحمار وأردت أن أركب فرسي فلم أتمكن من ذلك ، فنزل هو عن ظهر
حماره وأقام المسحاة في الثلج
الصفحه ١٣ : يزورنا
من أمّتك؟ قال : لا يزورني ويزور أباك وأخاك وأنت إلّا الصدّيقون من أُمّتي» (١).
عن أبي عامر واعظ
الصفحه ١٦ : الحسين عليه السلام ، قال
: «قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من زارني أو زار أحداً من ذرّيّتي زرته يوم
الصفحه ٦٤ : ........................................
____________________________________
فمرتبته عليه السلام
كانت أرفع من جميع الأنبياء على ما يظهر من الأخبار المستفيضة ، بل المتواترة ، أو
من
الصفحه ٦٦ : ؛ لتعلم
الملائكة أنّ الله أكبر من أن ينال عظيم المحل إلّا به فلمّا شاهدوا ما جعله لنا
من العزّ والقوة
الصفحه ٨٧ : تَوْحِيدِ اللهِ
..........
____________________________________
الحقّة إلى ما يوجب
رضاه من مراتب القرب
الصفحه ٩٣ : شَهِدَ اللهُ لِنَفْسِهِ وَشَهِدَتْ لَهُ مَلائِكَتُهُ وَاُولُو الْعِلْمِ
مِنْ خَلْقِهِ لا اِلهَ اِلّا هُوَ
الصفحه ١١٦ :
...........................................
____________________________________
(وَاَنْتُمْ اَهْلُهُ)
: لأنّ جميع علوم الأنبياء انتهت إلى نبينا صلى الله عليه وآله ومنه إليهم عليهم
السلام مع
الصفحه ١٢١ : ...........................................
____________________________________
(عِنْدَكُمْ وَاَمرُهُ)
من الإمامة وإظهار العلوم.
(اِلَيْكُمْ)
: كما روى في الأخبار أنّ الواجب عليكم أنّ