الصفحه ١٢٧ :
وَفازَ
مَنْ تَمَسَّكَ بِكُمْ واَمِنَ مَنْ لجَأَ اِلَيْكُمْ وَسَلِمَ مَنْ صَدَّقَكُمْ
وَهُدِيَ مَنِ
الصفحه ١٤٧ :
مَنْ
اَرادَ اللهَ بَدَأَ بِكُمْ وَمَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْكُمْ وَمَنْ قَصَدَهُ
تَوَجَّهَ بِكُمْ
الصفحه ١٤ :
خلقه وصفوة من عباده
تحنّ إليكم وتحتمل المذلّة والأذى فيعمّرون قبوركم ، ويكثرون زيارتها ، تقرّباً
الصفحه ١٥ : مسلم من
زار أوّلنا فقد زار آخرنا ، ومن زار آخرنا فقد زار أوّلنا ، ومن تولّى فقد تولّى
آخرنا ، ومن تولّى
الصفحه ٢٥ : ودنياه ، وليعمّم الدّعاء ؛ فإنّه أقرب إلى الإجابة.
وثامنها
: تلاوة شيء من القرآن عند الضّريح
وإهداؤه
الصفحه ٩٩ : وَانْتِجَبَكُمْ لِنُورِهِ
(١) ..
____________________________________
بحيث يشملهم ، كما
يظهر من أخبار أُخر
الصفحه ١١٢ :
اِلَى
الرِّضا وَسَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضاءَ وَصَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضى
الصفحه ١٢٩ :
بَعْضُها
مِنْ بَعْضٍ خَلَقَكُمُ اللهُ اَنْواراً فَجَعَلَكُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقينَ حَتّى
مَنَّ
الصفحه ١٧٠ :
رسول
الله صلى الله عليه وآله
١١٤
خلق من خلق الله عز وجل أعظم من
جبرائيل
ابو
عبد
الصفحه ١٧١ : السلام اُذ به
ابو
عبد الله عليه السلام
٧٥
ما خلق الله خلقاً أفضل منّي ولا أكرم
عليه
الصفحه ٢٢ :
فقال : «هكذا تدخل
بيوت الأنبياء وأنت جنب» قال : أعوذ بالله من غضب الله وغضبك ، فقال : أستغفر الله
الصفحه ١٠٠ : وآله وكانت معهم عليهم السلام
كما يظهر من الأخبار المستفيضة.
فمن ذلك ما رواه الكليني في الصحيح ، عن
الصفحه ١١٥ :
.........................................
____________________________________
وكلّ باطل فهو منهم» (١)
، وذكر جماعة من العلماء انتساب جميع العلماء إلى أمير المؤمنين صلوات الله عليه
الصفحه ١٥٤ :
كَيْفَ
اَصِفُ حُسْنَ ثَنائِكُمْ وَاُحْصِي
(١) جِمِيلَ بَلائِكُمْ
اَخْرَجَنَا اللهُ مِنَ الذُّلِّ
الصفحه ٤٣ :
اللهُ مِنَ الزَّلَلِ وَآمَنَكُمْ مِنَ الْفِتَنِ وَطَهَّرَكُمْ مِنَ الدَّنَسِ
وَاَذْهَبَ عَنْكُمُ