الصفحه ١٧ :
آداب الزيارة
قال الله تعالى في كتابه الكريم :
(فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ
إِنَّكَ بِالْوَادِ
الصفحه ٥٥ : (وسائل الشيعة) المتوفى في فتنة الأفغان في سنة
١١٣٠ هـ.
٢ ـ للسيد محمد بن
عبد الكريم الطباطبائي
الصفحه ٧٣ : الْكَرَمِ)
: الكريم الجواد المعطي والجامع لأنواع الخير والشرف والفضائل وبالمعنيين فيهم
ظاهر ، ويحتمل أن يكون
الصفحه ١٠٧ : .
(وَمَجَّدْتُمْ كَرَمَهُ)
أي : عظمتم ذاته الكريمة المشتملة على الصفات المجيدة أو كرامته إليكم أو الأعم
الصفحه ١٦٣ :
(١)
فهرس الآيات الكريمة
سورة البقرة (٢)
الآية
رقمها
الصفحة
الصفحه ١٠٨ : (٢)
، وظاهرها أنّها كانت من معجزاتهم ، كما ورد أنّهم عليهم السلام كانوا يختمون
القرآن عند الركوب
الصفحه ٨٥ : ليس له قابلية فهم جميع
العلوم.
(وَحَمَلَةِ كِتابِ اللهِ)
، فإنّ القرآن كما أُنزل ، وعلومه كما هي
الصفحه ٩ :
الأعتاب المقدسة للزيارة ، فوقفت قائماً وقرأت الزيارة كاملة عن ظهر القلب ، فبدا
لي الرجل لما انتهيت قائلاً
الصفحه ١٤ : ، فابشر ،
وبشّر أولياءك ومحبّيك من النعيم ، وقرّة العين بما لا عين رأت ، ولا أُذن سمعت ،
ولا خطر على قلب
الصفحه ٢٥ : ودنياه ، وليعمّم الدّعاء ؛ فإنّه أقرب إلى الإجابة.
وثامنها
: تلاوة شيء من القرآن عند الضّريح
وإهداؤه
الصفحه ٩١ :
..........................................
____________________________________
الذكر (١)
، أمّا القرآن أو الرسول صلى الله عليه وآله وهم أهلها.
(وَاُولِي الْأَمْرِ)
: الذين قال الله
الصفحه ٩٩ : .
(وَاَعَزَّكُمْ بِهُداهُ)
أي : جعلكم أعزاء (٣)
بالهداية هادياً أو مهدياً.
(وَخَصَّكُمْ بِبُرهانِهِ)
أي : بالقرآن
الصفحه ١٠٢ : (٥).
(لِوَحْيِهِ)
: القرآن أو الأعم.
(وَاَرْكاناً لِتَوْحِيدِهِ)
أي : رضيهم الله بأن يكونوا أركاناً للأرض لأنْ
الصفحه ١٠٣ : الكتب التي مضت وفي هذا القرآن (لِيَكُونَ
الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ
__________________
(١) اُنظر
الصفحه ١٠٩ : بِالْحِكْمَةِ
وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ)
أي : بالقرآن والسنّة ، أو مقرونة بالحكمة في القول والفعل حتّى بالجهاد