الصفحه ١٧ : الْمُقَدَّسِ طُوًى)
(١).
(يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ
الصفحه ٥٧ : أن أصير كافراً بترك
الأدب.
فقال صلوات الله عليه : «لا بأس إذا كان
بإذننا».
فتقدّمت قليلاً وكنت
الصفحه ١٤١ : ..............................................
____________________________________
(وَآخِرِكُمْ)
: بأنّه المهدي عليه السلام لا كما يقوله العامّة والواقفية وغيرهما أو الحياة
الاُولى والرجعة
الصفحه ١٦١ : الخروج وهو أولى.
(سلام مودّع)
أي : مفارق مع المشقة.
(لا سئم)
: صفة كحذر من السأمة ، أي : الملالة
الصفحه ١٤ : ، فابشر ،
وبشّر أولياءك ومحبّيك من النعيم ، وقرّة العين بما لا عين رأت ، ولا أُذن سمعت ،
ولا خطر على قلب
الصفحه ١٩ :
يقول : (يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن
يُؤْذَنَ
الصفحه ٤٠ : ـ
:
أَشْهَدُ
أَنْ لَا إلهَ إلّا اللهَ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ محمّداً
صَلَّى اللهَ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٥ : الْمُقَرَّبينَ وَاَرْفَعَ دَرَجاتِ الْمُرْسَلينَ
(٤) حَيْثُ لا يَلْحَقُهُ
لاحِقٌ وَلا يَفُوقُهُ فائِقٌ وَلا
الصفحه ٦٢ : والسلامة ، أو ذات الله المتّصف بالسلامة ـ ممّا لا يليق به عليكم
بأن يرحمكم ويسلّمكم منها.
(يا اَهْلَ
الصفحه ٦٥ : رَبِّهِمْ
وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا) (١)
بولايتنا.
يا علي ، لو لا نحن ما خلق
الصفحه ٨٤ : ، بل عين علم الله.
(وَحَفَظَةِ سِرِّ اللهِ)
أسرار الله هي : علوم لا يجوز إظهارها إلّا للكمّل مثل
الصفحه ١٣٢ : عن
الأنبياء ، كما ذكره العلامة النيشابوري في تفسير قوله تعالى (وأنفسنا
وأنفسكم)
(٢) ، بأنّه لا تزال
الصفحه ١٣٤ :
حَتّى
لا يَبْقى مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَلا صِدِّيقٌ وَلا شَهِيدٌ
وَلا عالِمٌ وَلا
الصفحه ١٣٧ : يُبعث جميع الناس لا فوجاً منهم ، وقد ورد في الأخبار
المتواترة عن النبيّ وأهل البيت صلوات الله عليهم في
الصفحه ١٦٩ : مستصعب لا يحتمله إلّا
ملك
عنهم
عليهم السلام
٨٤
إنّ الحلم من العلم
رسول
الله