الصفحه ٣٩ : (٢).
وقال والده في «شرح الفقيه» : إنّ هذه
الزيارة أحسن الزيارات وأكملها ، وإنّي لم أزر الأئمّة عليهم السلام
الصفحه ٥٦ :
زيارة جامعة لجيمع الأئمّة صلوات الله
عليهم عند مشهد كلّ واحد يزور الجميع قاصداّ بها الإمام الحاضر
الصفحه ٥٨ : معجزات غريبة
يطول ذكرها.
فالحاصل : إنّه لا شكّ لي أنّ هذه
الزيارة من أبي الحسن الهادي سلام الله عليه
الصفحه ٨٣ :
صلوات الله عليهم كنفس واحدة في المعرفة ؛ فإنّها لا تختلف بخلاف باقي الصفات.
(وَمَساكِنِ بَرَكَةِ اللهِ
الصفحه ٩٩ : )
: إشارة إلى علوّ رتبة اجتبائهم بأنّه لا يمكن إلّا من قدرة الله ، وإن كان الكلّ
من قدرته ، أو لإظهار قدرته
الصفحه ١٣٥ : : «إنّي مؤمن بالأئمّة وليس لي شأن بالمخالفين إنّه ليس بمؤمن
، بل من أعدائنا ، فإنّ المحب من يحب أوليا
الصفحه ١٥٥ : .
(وَبِمُوالاتِكُمْ تَمَّتِ الْكَلِمَةُ)
أي : كلمة التوحيد ، كما قال الله تعالى : «لا إله إلّا الله حصني فمن دخل حصني
الصفحه ١٦٦ :
سورة الأنبياء (٢١)
فَاسْأَلُوا
أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
٧
٩٠
الصفحه ٧٣ : الْكَرَمِ)
: الكريم الجواد المعطي والجامع لأنواع الخير والشرف والفضائل وبالمعنيين فيهم
ظاهر ، ويحتمل أن يكون
الصفحه ٨٢ : )
(٢) كما روي في الأخبار
الكثيرة ، بل ادّعى بعض أصحابنا بالاجماع أنّها نزلت فيهم (٣).
(وَالدَّعْوَةِ
الصفحه ١٢٥ : الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا) فيهم نزلت.
(٢) اُنظر تفسير
العياشي ١ : ٤٥ / ٤٧ ، أمالي الطوسي : ٧٣٣
الصفحه ١٢٩ : اَذِنَ اللهُ
اَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيها اسْمُهُ)
: إشارة إلى أنّ الآيات التي بعد آية النور وردت فيهم
الصفحه ١٥١ : الدرجات.
(ذِكْرُكُمْ فِي الذّاكِرِينَ)
أي : إذا ذكر الذاكرون فأنتم فيهم.
__________________
(١) في
الصفحه ١٥٢ : ذكركم الله في جنب الذاكرين ممتاز
كالشمس.
أو اذا ذكروا فأنتم داخلون فيهم لكن ـ
أي ـ له نسبة لكم إليهم
الصفحه ١٥ :
الله عليه السلام أو
لفلان أو فلان وسمّيت الأئمّة واحداً واحداً؟
فقال لي : «يا عبد الرّحمن بن