الصفحه ١٤٥ : مُطاعٍ سِواكُمْ وَمِنَ الْأَئِمَّةِ الَّذِينَ
يَدْعُونَ اِلَى النّارِ فَثَبَّتَنِيَ اللهُ اَبَداً ما
الصفحه ٧٥ : العامّة والخاصّة أنّها
نزلت فيهم عليهم السلام ، وروي في الأخبار المتواترة : أنّهم أبواب الله.
فمن ذلك ما
الصفحه ١٥٧ : أجر رسالة نبينا صلى الله عليه وآله ، كما قال تعالى : (قُل
لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا
الصفحه ٨٨ :
وَالْمُظهِرِينَ
لأَمْرِ اللهِ وَنَهْيِهِ وَعِبادِهِ الْمُكْرَمِينَ الَّذِينَ لا يَسْبِقُونَهُ
الصفحه ٢٠ : إلى الناحية المقدّسة عن
الرجل يزور قبور الأئمّة عليهم السلام هل يجوز أن يسجد على القبر أم لا؟
وهل
الصفحه ١٣٣ :
حيث
لا يَلْحَقُهُ لاحِقٌ وَلا يَفُوقُهُ فائِقٌ وَلا يَسْبِقُهُ سابِقٌ وَلا يَطْمَعُ
فِي اِدْراكِهِ
الصفحه ١٥٨ : لا تُزِغْ قُلُوبَنا بَعْدَ اِذْ
هَدَيْتَنا وَهَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً اِنَّكَ اَنْتَ
الصفحه ١٥٩ :
اِنَّ
بَيْنِي وَبَيْنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ذُنُوباً لا يَأْتِي عَلَيْها اِلّا
رِضاكُمْ ، فَبِحَقِّ
الصفحه ١٦٠ : مُحَمَّدٍ وَاَهْلِ
بَيْتِهِ الْأَخْيارِ الْأَئِمَّةِ الْأَبْرارِ لَجَعَلْتُهثمْ شُفَعائِي ،
فَبِحَقِّهِمُ
الصفحه ١٠ :
عاتقه الأيسر وأخذ في
المسير فطاوعه الفرس أيسر المطاوعة ، ثمّ وضع يده على ركبتي وقال : لماذا لا
الصفحه ١٨ :
بعد موتهم كحرمتهم في
حياتهم» ، وكذا عند قبور سائر الأئمّة عليهم السلام ؛ لِما ورد أنّ حرمتهم كحرمة
الصفحه ٥٠ : اَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنا مَعَ الشّاهِدينَ ،
رَبَّنا لا تُزِ غْ قُلُوبَنا بَعْدَ اِذْ
الصفحه ٨٠ :
....................................
____________________________________
الذي يقتدى به و (الهدى)
: الهداية ، كأنّ الهداية تتبعهم ، كما قال الله تعالى : (فَقَاتِلُوا
أَئِمَّةَ
الصفحه ١٠٠ : ، وهو مع الأئمّة من بعده صلى الله عليه وآله» (٢).
وفي الصحاح عن ليث ، قال : سألت أبا عبد
الله عليه
الصفحه ١٢٨ : من المذكورات.
(سابِقٌ لَكُمْ فِيما مَضى)
من الأئمّة أو في الكتب المتقدمة.
(وَاَنَّ اَرْواحَكُمْ