الصفحه ١١٧ : .........................................
____________________________________
من الحروف النورانية
التي في أوائل السور ويجمعها (صراط علي حق نمسكه) (١)
وقيل غيره وهو أيضاً عند
الصفحه ١١٩ : .............................................
____________________________________
والباطل ، كما كان
لأمير المؤمنين صلوات الله عليه في الوقائع والأحكام ؛ فإنّه كان يحكم في كلّ
واقعة بخلاف
الصفحه ١٢٠ :
.........................................
____________________________________
أو الأعم لو لم تدخل
الآيات في المعجزات ، وإلّا فكلّ آية بما فيها من الحقائق الكثيرة آية تدلّ على
الصفحه ١٢١ : ...........................................
____________________________________
(عِنْدَكُمْ وَاَمرُهُ)
من الإمامة وإظهار العلوم.
(اِلَيْكُمْ)
: كما روى في الأخبار أنّ الواجب عليكم أنّ
الصفحه ١٣٣ :
حيث
لا يَلْحَقُهُ لاحِقٌ وَلا يَفُوقُهُ فائِقٌ وَلا يَسْبِقُهُ سابِقٌ وَلا يَطْمَعُ
فِي اِدْراكِهِ
الصفحه ١٣٩ :
.......................................
____________________________________
(مُنْتَظِرٌ لِأَمْرِكُمْ)
أي : غلبتكم على الأعادي في زمان المهدي عليه السلام أو ظهور إمامتكم.
(مُرْتَقِبٌ
الصفحه ١٥٧ : الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ) (٢)
، وقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ
الصفحه ٧ : أُذناه من السيّد نفسه ، ولكنّي صادفت السيد ثانياً في
مدينة الكاظمين ، منذ عدّة أشهر وذلك في شهر جمادى
الصفحه ٢٦ : في المواسم المشهورة
قصداً ، وقصد الإمام الرّضا في رجب ؛ فإنّه من أفضل الأعمال.
ولا كراهة في تقبيل
الصفحه ٢٩ : العلماء في تراجمهم مقروناً بالحفاوة
والإجلال ، مرموقاً بعين الإكبار والاحترام.
قال المولى الأردبيلي
الصفحه ٣٦ : .
٤ ـ رسالة في مناسك الحجّ.
٥ ـ رسالة في الرضاع (٣).
٦ ـ رسالة في شرح مشيخة الفقيه
الصفحه ٤٢ : وَرَضِيَكُمْ خُلَفاء فى اَرْضِهِ وَحُجَجاً عَلى بَرِيَّتِهِ
وَاَنْصاراً لِدينِهِ وَحَفَظَةً لِسِرِّهِ
الصفحه ٥٤ :
، الموجبين طاعتهم ، الراغبين في زيارتهم ، المتقرّبين اليك واليهم ، بأبي أنتم
واُمّي ونفسي وأهلي ومالي اجعلوني
الصفحه ٥٨ :
ثمّ انتبهت من تلك الرؤيا وحصلت في
اليوم أسباب الزيارة بعد كون الطريق مسدودة من مدة طويلة ، وبعد ما
الصفحه ٦٢ : بَيْتِ النُّبُوَّةِ)
: فإنّ النبيّ منكم والرسالات نزلت في بيوتكم ، فأنتم تعلمون ما اُرسل إليه ؛ فإنّ
أهل