الصفحه ٧٢ : )
: فإنّ الرحمة الخاصّة والعامّة إنّما تنزّل من الله تعالى على القوابل بسببهم ،
كما يشعر به خبر «لولاك
الصفحه ٧٨ :
(١) ، ويظهر من هذا
الخبر وغيره من الأخبار الكثيرة في الزيارات وغيرها أنّه هو صلوات الله عليه.
وبالجملة
الصفحه ٢٢ :
ولا أعود. روى ذلك أبو عبد الله البرقي عن بكير (١).
بيان : يفهم من هذا الخبر المنع من دخول
الجنب في
الصفحه ١٥٥ :
........................
____________________________________
منهما الفروع.
أو بالعقل والنقل وإذا زار غير العالم (١)
فيقصد أنّه تعالى علّم هذا النوع.
أو الشيعة
الصفحه ١٠٢ :
........................
____________________________________
الإيمان ويرتفع الشرك
بالكلية ، كما رواه العامّة أيضاً متواتراً ، وروى الخاصّة متواتراً أنّهم خلفاء
الله في
الصفحه ١٤٠ : .
(وَاَوَّلَكُمْ)
: إنّه علي بن أبي طالب صلوات الله عليه.
__________________
(١) اُنظر الروايات
الواردة في
الصفحه ١١٤ : أينما دار» (١)
، وقال صلى الله عليه وآله : «اللهم أدر الحق معه حيثما دار» (٢)
كما رواه العامّة في صحاحهم
الصفحه ١٤٩ : ءَ اَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ
...
____________________________________
(بِكُمْ فَتَحَ اللهُ)
أي : في
الصفحه ٨٢ : )
(٢) كما روي في الأخبار
الكثيرة ، بل ادّعى بعض أصحابنا بالاجماع أنّها نزلت فيهم (٣).
(وَالدَّعْوَةِ
الصفحه ١٠٣ : الأخبار المتواترة.
فمن ذلك ما رواه الكليني وغيره في
الصحيح ، عن بريد العجلي ، قال : قلت لأبي جعفر عليه
الصفحه ٩٦ : (٢)
، ولقبح الأمر بمتابعة غير المعصوم عقلاً ونقلاً ، مع أنّ الصدق أعمّ من أنْ يكون
في الأقوال والأفعال
الصفحه ١١٧ : وأنّه أيضاً كان عندهم (٢).
وكان عندهم كتاب فيه اسماء شيعتهم ،
وكتاب فيه اسماء مخالفيهم.
وبالجملة
الصفحه ٦٣ : : إنّه
عليه السلام كان شريكه صلى الله عليه وآله في العلم (٤)
، وما كان الفضل إلّا في النبوّة العظمى التي
الصفحه ٣٤ : الرواة ، ٢ : ٥٥١.
الصفحه ١٧٦ : الأعمال : للشيخ أبي جعفر
الصدوق ـ ت ٣٨١ هـ ـ نشر مكتبة الصدوق ـ طهران.
٣١
ـ جامع الرواة : للشيخ محمد بن