الصفحه ١٤٧ :
.......................................
____________________________________
(مَنْ اَرادَ اللهَ بَدَأَ لِكُمْ)
: فإنّه لا يمكن الوصول إلى معارفه ومرضاته إلّا باتّباعهم في العقد
الصفحه ١١١ : )
: وإن كان من الصادقين عليهم السلام أكثر ؛ فإنّه كان لأبي عبد الله عليه السلام
أربعة آلاف مصنّف ومن غير
الصفحه ٥٤ : ، وأبلغ أرواحهم ،
واجسادهم مني السلام ، والسلام عليه وعليهم ورحمة الله وبركاته ، وصلى الله على
محمّد وآله
الصفحه ٩٠ : الولاية.
(٣) عيون أخبار الرضا
عليه السلام ٢ : ٣٠٦ / باب ما يجزي من القول عند زيارة جميع الأئمة عليهم
الصفحه ٩٣ : شَهِدَ اللهُ لِنَفْسِهِ وَشَهِدَتْ لَهُ مَلائِكَتُهُ وَاُولُو الْعِلْمِ
مِنْ خَلْقِهِ لا اِلهَ اِلّا هُوَ
الصفحه ١١ : الخصال سوى ما كتبه العلّامة الجليل المجلسي
الأول قدس سره ، فاقتطعناه من كتاب الروضة (١)
؛ ليطبع مستقلاً
الصفحه ٨٧ : تَوْحِيدِ اللهِ
..........
____________________________________
الحقّة إلى ما يوجب
رضاه من مراتب القرب
الصفحه ٨٨ : يَعْمَلُونَ)
: في كلّ ما يعملونه من الجهاد وتركه ، وإظهار الحقّ وكتمانه وغيرها
الصفحه ٩٧ : حديث ـ : «وما تقرّب إليِّ عبد بمثل
ما افترضت عليه ، وإنّه ليتقرّب إليّ بالنافلة حتى اُحبّه ، فإذا
الصفحه ١٧٢ :
٦٤
يا علي لو لا نحن ما خلق الله آدم ولا
حوّاء
رسول
الله صلى الله عليه وآله
٦٥
الصفحه ١٤٩ : يَخْتِمُ)
: كما في الرجعة والمهدي عليه السلام.
أو كلّ خير يصل إلى أحد فإنّه بسببكم ؛
لأنّكم العلّة
الصفحه ١٧٠ :
رسول
الله صلى الله عليه وآله
١١٤
خلق من خلق الله عز وجل أعظم من
جبرائيل
ابو
عبد
الصفحه ٨٦ :
رَسُولِ
اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ السَّلامُ عَلَى الدُّعاةِ إلَى اللهِ
وَالْأَدِلّا
الصفحه ١١٥ :
.........................................
____________________________________
وكلّ باطل فهو منهم» (١)
، وذكر جماعة من العلماء انتساب جميع العلماء إلى أمير المؤمنين صلوات الله عليه
الصفحه ١٥ :
الله صلى الله عليه وآله : «يا عليّ ، من زارني في حياتي أو بعد موتي أو زارك في
حياتك أو بعد موتك أو زار