الصفحه ٢٤ :
الرّحمة النّازلة من الرّب ، فإذا دخل قدّم رجله اليمنى وإذا خرج فباليسرى.
وثالثها
: الوقوف على الضريح
الصفحه ١٠١ : يسدّدهم ، وليس كلّ ما طلب وجد» (١)
، إلى غير ذلك من الأخبار الكثيرة ، والظاهر أنّه من الملائكة الروحانيين
الصفحه ٩٦ : وَآلَ إِبْرَاهِيمَ ـ آل محمّد ـ وَآلَ عِمْرَانَ
عَلَى الْعَالَمِينَ)
(٤) ، في قراءة أهل
البيت عليهم
الصفحه ٩٨ : صلى الله عليه وآله ممّن ارتضاه الله لغيبه (٣)
، وكلّ علم كان لرسول الله صلى الله عليه وآله فإنّه وصل
الصفحه ١٣ : جدّه الحسين بن عليّ عليهما السلام ، عن عليّ عليه السلام أنّ رسول الله
صلى الله عليه وآله قال له : والله
الصفحه ٦٢ : ؛ لأنّ كلّ
أحدٍ لا يكون قابلاً للأسرار الإلهيّة وهم أهلها ، كما ذكره أمير المؤمنين صلوات
الله عليه في
الصفحه ١٣٥ : الكفر
على الإيمان لبيان أنّه ما يمكن الإيمان بدون عداوتهم ، كما ورد في الأخبار
الصحيحة أنّه من قال
الصفحه ١٥٥ :
وَاَصْلَحَ
ما كانَ فَسَدَ مِنْ دُنْيانا ، وَبِمُوالاتِكُمْ تَمَّتِ الْكَلِمَةُ
الصفحه ٦٥ :
المقرّبين ، وفضّلني على جميع النبيين والمرسلين ، والفضل بعدي لك يا علي وللأئمّة
من بعدك ؛ فإنّ الملائكة
الصفحه ١٤٥ : مُطاعٍ سِواكُمْ وَمِنَ الْأَئِمَّةِ الَّذِينَ
يَدْعُونَ اِلَى النّارِ فَثَبَّتَنِيَ اللهُ اَبَداً ما
الصفحه ٦٧ : جلاله.
فزجّ (١)
بي ـ أي : دفعني الله ـ في النور زجّة ، حتّى انتهيت إلى ما شاء الله من علوّ ملكه
فنوديت
الصفحه ٦ : ء الله ، فلمّا نهضا للخروج نبّهني الشيخ إلى أنّ السيد أحمد من الصلحاء
المسدّدين ولمّح إلي أنّ له قصة
الصفحه ٤٧ : سِواكُمْ وَمِنَ الاْئِمَّةِ الَّذينَ
يَدْعُونَ اِلَى النّارِ فَثَبَّتَنِىَ اللهُ اَبَداً ما حَييتُ عَلى
الصفحه ٧٧ :
باعتبار خروجها من الأرض.
وعن أمير المؤمنين عليه السلام أنّه سئل
عن الدابّة ، فقال : «أما والله ما لها
الصفحه ٨٤ : صاحب سرّك (١)؟
إلى آخره.
وقال الصادق صلوات الله عليه : «لو علم
أبو ذر ما في قلب سلمان ، لقال : رحم