الصفحه ١٢٠ :
.........................................
____________________________________
أو الأعم لو لم تدخل
الآيات في المعجزات ، وإلّا فكلّ آية بما فيها من الحقائق الكثيرة آية تدلّ على
الصفحه ٧١ : .........................................
____________________________________
وفي القويّ عن أبي
الحسن عليه السلام قال : سمعته يقول : «ما من ملك يُهبطه الله في أمر ما يهبطه
إلّا بدأ
الصفحه ١٨ :
النبي صلى الله عليه وآله (١).
ويؤيّد ما ذكرنا ما رواه الكليني قدس
سره بإسناده ، عن محمّد بن مسلم ، عن
الصفحه ١٥٠ : المؤمنين عليه السلام فقل : وَاِلى
أخِيك بُعِثَ الرُّوحُ الْأَمِينُ ، آتاكُمُ اللهُ ما لَمْ يُؤْتِ اَحَداً
الصفحه ١٤٣ :
النبيّ صلى الله عليه وآله قال : «لا يزال أمر الدين قائماً ما وليهم اثني عشر
خليفة كلهم من قريش
الصفحه ٦٦ : تعالى
ذكره علينا من الحمد على نعمه ، فقالت الملائكة : الحمد لله.
فبنا اهتدوا ، إلى معرفة توحيد الله
الصفحه ٤٨ : : وَاِلى اَخيكَ. بُعِثَ الرُّوحُ
الاْمينُ ، آتاكُمُ اللهُ ما لَمْ يُؤْتِ اَحَداً مِنَ الْعالَمينَ طَأطَاَ
الصفحه ١٢١ : تقتضيه عقولهم المقدّسة ، كما يظهر من الأخبار الكثيرة الواردة في
التفويض إلى النبيّ والأئمّة صلوات الله
الصفحه ١٣٢ : صلى الله عليه وآله وهو أفضل منهم.
وقال : ويؤيّده ما روي عنه صلى الله
عليه وآله أنّه قال : «من أراد
الصفحه ١١٦ :
...........................................
____________________________________
(وَاَنْتُمْ اَهْلُهُ)
: لأنّ جميع علوم الأنبياء انتهت إلى نبينا صلى الله عليه وآله ومنه إليهم عليهم
السلام مع
الصفحه ٩ :
فيتساقط ما تراك
عليها من الثلج ، فدنا منّي وسألني من أنت؟ فأجبت : إنّي قد تخلّفت عن الركب ولا
الصفحه ١٣٨ : الله
تعالى رجعة عُزير وأصحاب الكهف والملأ من بني إسرائيل بقوله تعالى : (ألم
تر إلى الذين خرجوا من
الصفحه ٦٣ : عنّي
فاطمة ولا أحد من بنيّ» (١)
لأنّهم كانوا قابلين لدرك الحقائق الإلهيّة.
بل كان له عليه السلام في
الصفحه ٩٤ : ........................................
____________________________________
الخلائق حتّى من
المرسلين ، فإنه صلى الله عليه وآله أفضلهم.
(وَرَسُولُهُ الْمُرْتَضى)
: ارتضاه منهم
الصفحه ٧٢ : الإلهيّة وعلى ألسنة الأنبياء
كانت مخزونة عندهم مع ما نزلت وتنزل عليهم في ليلة القدر وغيرها كما تدلّ عليه