الصفحه ١٨٦ :
وأقمتم حدوده................................................................ ١١١
إلى الرضا
الصفحه ٩٩ : (٢)
، وإخبارهم بالمغيبات أظهر من الشمس ، ويمكن أنْ يكون المراد بالغيب : الأسرار
الإلهيّة أو الأعم ، فحينئذٍ يكون
الصفحه ١٢٩ :
بَعْضُها
مِنْ بَعْضٍ خَلَقَكُمُ اللهُ اَنْواراً فَجَعَلَكُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقينَ حَتّى
مَنَّ
الصفحه ١٦٣ :
أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ
٢٤٣
١٣٨
يَكْفُرْ
الصفحه ٦٩ : ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : «كان جبرئيل إذا أتى النبي
صلى الله عليه وآله قعد بين يديه قعدة
الصفحه ٤ :
الإهداء
إلى سيدي ومولاي وإمامي ومقتداي
صاحب الزيارة الجامعة الإمام علي بن
محمّد الهادي عليه
الصفحه ٨٢ :
وَالدَّعْوَةِ
الْحُسْنى وَحُجَجِ اللهِ عَلى اَهْلِ الدُّنْيا وَالآخِرَةِ والاُوْلَى
(١) وَرَحْمَةُ
الصفحه ٤١ : وَحَمَلَةِ كِتابِ اللهِ وَاَوْصِياءِ نَبِىِّ اللهِ
وَذُرِّيَّةِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ
الصفحه ١٠٤ :
.................................
____________________________________
وَتَكُونُوا
شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ)
(١) ، فرسول الله صلى
الله عليه وآله الشهيد علينا بما بلّغنا عن الله
الصفحه ٨٠ : الْكُفْرِ)
(١).
(وَمَصابِيحِ الدُّجى)
: أي : الظلمة ؛ فإنّهم هادون للخلق من ظلمة الشرك والكفر والضلالة إلى
الصفحه ١٦١ :
الوداع
(الوداع)
: بالفتح : اسم التوديع ، وباكسر مصدر.
(اذا أردت الانصراف)
: إلى البلد أو مطلق
الصفحه ٩٢ : الله ووحيه من
العلوم اللّدنّية والأسرار الإلهيّة وغيرهما (٣).
(وَحُجَّتِهِ وَصِراطِهِ)
: الذي قال
الصفحه ٥٣ : معافاً غنياً فائزاً برضوان الله وفضله
وكفايته بأفضل ما ينقلب به أحد من زوّاركم
الصفحه ٦١ :
أوليائه ؛ فإنّها من
عظمته تعالى.
(والوقار)
البدني.
(وقارب بين خطاك)
للوقار ولحصول كثرة الثواب
الصفحه ١١٨ : أو في الآخرة بقرينة :
(وَحِسابُهُمْ عَلَيْكُمْ)
: كما قال تعالى : (إِنَّ إِلَيْنَا) أي : إلى