الصفحه ١١٩ : .............................................
____________________________________
والباطل ، كما كان
لأمير المؤمنين صلوات الله عليه في الوقائع والأحكام ؛ فإنّه كان يحكم في كلّ
واقعة بخلاف
الصفحه ٤٢ :
عِلْمِهِ
وَحُجَّتِهِ وَصِراطِهِ وَنُورِهِ
(١) وَبُرْهانِهِ
وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
الصفحه ١٠٥ :
عَصَمَكُمُ
اللهُ مِنَ الزَّلَلِ وَآمَنَكُمْ مِنَ الْفِتَنِ وَطَهَّرَكُمْ مِنَ الدَّنَسِ
وَاَذْهَبَ
الصفحه ١٤٧ :
.......................................
____________________________________
(مَنْ اَرادَ اللهَ بَدَأَ لِكُمْ)
: فإنّه لا يمكن الوصول إلى معارفه ومرضاته إلّا باتّباعهم في العقد
الصفحه ٦٦ : بالسجود له تعظيماً لنا وإكراماً ، وكان سجودهم لله
عزّ وجلّ عبودية ، ولآدم إكراماً وطاعة ؛ لكوننا في صلبه
الصفحه ٤٧ : : (مؤمنٌ).
(٢) في العيون
والبحار : (الله تَعالى).
(٣) في التهذيب : (غَيْرِكُمْ).
(٤) في العيون
الصفحه ٤٣ : وَاَدمنتُمْ
(٢) ذِكْرَهُ
وَوَكَّدْتُمْ ميثاقَهُ وَاَحْكَمْتُمْ عَقْدَ طاعَتِهِ وَنَصَحْتُمْ لَهُ فِى
السِّرِّ
الصفحه ١٤٢ :
حَتّى
يُحْيِيَ اللهُ (١)
دِينَهُ
بِكُمْ وَيَرُدَّكُمْ فِي اَيّامِهِ وِيُظْهِرَكُمْ لِعَدْلِهِ
الصفحه ٥٣ :
عليكم ، ولا منحرف عنكم ، ولا زاهد في قربكم ، ولا جعله الله آخر العهد من زيارة
قبوركم ، وإتيان مشاهدكم
الصفحه ٧١ : .........................................
____________________________________
وفي القويّ عن أبي
الحسن عليه السلام قال : سمعته يقول : «ما من ملك يُهبطه الله في أمر ما يهبطه
إلّا بدأ
الصفحه ٢٤ :
وجد خشوعاً ورقّة دخل
وإلّا فالأفضل له تحري زمان الرقّة ؛ لأنّ الغرض الأهمّ حضور القلب ؛ ليلقى
الصفحه ٢٧ : له عند ربّك» ثمّ تدعو له ، ولو قال : «السّلام
عليك يا نبيّ الله من أبي وأمّي وزوجتي وولدي وحامّتي
الصفحه ١٥٨ :
__________________
(١) في العيون :
والشأن الرفيع.
(٢) ويخاطب بقوله (يا
ولي الله) الإمام المَزور إذا كان مفرداً ، ويمكن أن
الصفحه ٥٧ :
ووجهه إلى الباب ،
فلمّا رأيته شرعت في هذه الزيارة بالصوت المرتفع كالمدّاحين.
فلمّا أتممتها قال
الصفحه ١٧٢ :
يا محمد إنّ انتهاء حدّي الذي وضعني
الله عزّ وجلّ فيه
جبرئيل
عليه السلام
٦٧