الصفحه ٦٤ : أكثرهم على ما قال به بعض أصحابنا ممّن لا تتبّع له في الأخبار (١).
(وَمُخْتَلَفَ الْمَلائِكَةِ)
، أي
الصفحه ٦٩ : ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : «كان جبرئيل إذا أتى النبي
صلى الله عليه وآله قعد بين يديه قعدة
الصفحه ١٢٢ : بنفسه في آيات كثيرة ، أو لأنّهم
لما اتصفوا بصفات الله وتخلقوا بأخلاق الله صاروا كأنهم كما قال الله تعالى
الصفحه ٧٥ : العامّة والخاصّة أنّها
نزلت فيهم عليهم السلام ، وروي في الأخبار المتواترة : أنّهم أبواب الله.
فمن ذلك ما
الصفحه ٤٤ :
الْخِطابِ
عِنْدَكُمْ وَآياتُ اللهِ لَدَيْكُمْ وَعَزائِمُهُ فيكُمْ وَنُورُهُ وَبُرْهانُهُ
الصفحه ١٢٤ : كان لرسول الله صلى الله عليه وآله في قوله تعالى : (وَمَا
أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ
الصفحه ٥١ :
(١).
__________________
(١) في العيون : (وصلّى
اللهُ على محمّدٍ وآلِه حسبُنا الله ونعمَ الوكيل) ، وفي التهذيب : (وصلّى الله
على
الصفحه ١٦٠ : ومتابعتهم.
__________________
(١) في العيون : (وصلّى
الله على محمّد وآله حسبنا الله ونعم الوكيل) ، وفي
الصفحه ٣٧ : المولى
__________________
(١) له حواشي على
المدارك والتهذيب ، وكان قليل النظر في حسن العبارة ، وانشا
الصفحه ٩٣ :
وَرَحْمَةُ
اللهِ وَبَرَكاتُهُ. اَشْهَدُ أنْ لا اِلهَ إلّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ
كَما
الصفحه ١٤٨ :
، ...................................
____________________________________
رسول الله صلى الله
عليه وآله : «يا علي ما عرف الله إلّا أنا وأنت وما عرفني إلّا الله وأنت ، وما
عرفك
الصفحه ٨٨ :
____________________________________
مراتب المحبّة ينجرّ
إلى أن لا يرى العارف إلّا الله ؛ فإنّه لا يرى إلّا ويرى الله بعده في الابتداء ،
ثمّ
الصفحه ٥٦ : أفعل ، ورأيت في الرؤيا الحقّة تقرير الإمام أبي الحسن علي بن موسى الرضا
صلوات الله عليه لي وتحسينه عليه
الصفحه ٢٢ :
ولا أعود. روى ذلك أبو عبد الله البرقي عن بكير (١).
بيان : يفهم من هذا الخبر المنع من دخول
الجنب في
الصفحه ١٢١ : )
(٢).
والظاهر أنّه في غير الواجبات ، أو
للتقية التي رخصهم الله وشيعتهم بها ، أو يكون من خصائصهم ، ولذلك يسمّون